*تـربـص*
تربص
بينما كان يغط في نوم عميق، أخذته الوهلة، حين فاجأته زوبعة أثارت حوله غبارا كثيفا . |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
تربص به حيث وَجَدَهُ فِي وَهَلٍ يعني فِي فَزَعٍ وَهَلَعٍ وضعف وجبن كما تفعل الضواري بفرائسها تبدأ بالمريض ثم الضعيف فالجبان رغم قوته فإما يفر طالبا اللجوء وإما ينزوي في مخبئ يجيد تمويهه إن استطاع إلى ذالك سبيلا حتى هدوء الزوبعة أو اندثارها وبما أن الضواري تتوفر على حواس جد متطورة تترصد بعد تربص فلا تجد الفريسة بدا من الرحيل عن موطنها الأصلي إلى مواطن مجهولة تعمرها التماسيح والتعابين والذئاب وابن آوى ................ فهما أمران أحلاهما مرّ أقصوصة جد هادفة من المعيار الثقيل رصّت حروفها أنامل مبدعة ذات بصيرة نافذة أ. نوال شكرا لذائقتك المتميزة إحترامي و تقديري |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
حتى فاجأته عاصفتهم جميلة و مفتوحة على عدة تأويلات شكرا للإبداع أستاذة نوال تحياتي |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
se poster en embuscade Il dormait profondément Quand il s'est réveillé subitement Gagné par une peur qui ne lui laisse aucune chance Il s'est trouvé entourer par une poussière très dense Qui devance une tempête ravageuse très immense Traduction Najib Benchrifa C'était une embuscade très bien préparée Qui laisse à réfléchir avant d'entamer une zone piégé |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كان مطمئنا لا يدري ان هناك من يراقبونه ويتربصون له. يبدو انه اعطى الأمان لمن لا أمان لهم. ومضة جميلة تفتح الباب على أكثر من تأويل صاغها نبضك برقي وتألق شاعرتنا الغالية العزيزة نوال بوركتِ والمداد ولقلبك كل الحب |
رد: *تـربـص*
نظن حسن النية بالجميع
لنكتشف أن هناك من يتربص بنا ويتمنى ايذائنا وبقسوة.. نص رائع للغاية محبتي للغالية |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كم جميل أن تنال ومضتي هذا الاهتمام وكم أسعدني أن تحوز على إعجابك وتقييمك البديع لمضمونها بارك الله فيك أ. عوض وكل عام وأنت بخير كل التقدير |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كانت تتربص بنا ، ما أن نغفو حتى تنقض علينا بسمومها . والعمل ؟ في مثل هذه ظروف يجب أن ننام مثل الثعالب بعين مقفلة وعين مفنوحة .! العنوان تربص جاء في موقعه تماما تحياتي أخت نوال فوزي بيترو |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
لولا العنوان " تربص " لكان لي تأويل آخر إيجابي في حق البطل . كنت قلت كمثال : أن الزوبعة المفاجئه قد أيقذت البطل من غفوته فهبّ فَزِعا يفزع ويدافع عن الوطن والأهل والحق ... على كل حال ، قد تكون تربص تحمل بعدا للتحفيز على رد الغزاة ودحرهم . تحياتي فوزي بيترو |
رد: *تـربـص*
نوم عميق ...ربما تكون يقظته قريبة
كما أمل ومضتك رووعة الومضة باختيار حروفها المميزة المعنى |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
إثراء دائماً حضورك وتعليقك قراءة واعية دمت راقي الإحساس بما تقرأ كل التقدير أ. نجيب وتحياتي وألف شكر |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
بارك الله فيك وألف شكر أ. المختار تحياتي وتقديري |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
قالوا في الأمثال الشعبية: (الخوف قطاع العصب) أي أن الخوف يقطع الأعصاب والعصب بقطعه يشل أحد أجزاء الجسم إن لم يشل أجزاء يغذيها هذا العصب. لكن لماذا هذا الخوف وقد كان يغط في نوم عميق.! وعمق النوم لا يأتي إن لم تتوفر أسباب الأمن والسكينة ربما لأنه قد يأتي بسبب الغفلة والا مبالاة مما يحدث حول هذا النائم..وعدم استشعاره بخطر بات وشيكا.. الزوبعة.. اقتربت كثيرا منه..شعر بغبارها حوله، تسلل الخوف الذي كان يسمع عنه الى ــ قلبه ــ أحس بما لم يحس به من قبل.! أديبتنا المكرمة نوال البردويل التقاطة مثيرة..تثير الانتباه..وتحفز على أن تكون الرؤية أبعد من المسافة التي تفصلنا عن "الزوبعة" لأن الزوابع غالبا تمتد بسرعة كبيرة..وقد تأتي بسرعة الضوء.!! بوركتم وبوركت الروح المحلقة. احترامي وتقديري |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كل الشكر لا يكفي للرد على ما تقدمه من مجهود كفيت ووفيت بعطائك المستمر وكرمك جهد مبارك بارك الله فيك أ. نجيب كل التقدير وتحياتي |
رد: *تـربـص*
النوم هنا أتى مجازا
والتربص واقع لا محالة وهو يعلم بأن هناك من يتربص به إذن لن تؤثر فيه غبار تلك العاصفة لأنها محض غبار ومصيرها إلى التلاشي جميلة وفيه تلاعب أعجبني بمفرداتها تحياتي للنوال |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كل التقدير أ. جمال والشكر تحياتي وبوركت |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
زوبعة بعد زوبعة غبار علا غبار وما بينهما تربص فإذا ما متنا انتبهنا! دام لك الإبداع والألق أستاذة نوال تحياتي وتقديري |
رد: *تـربـص*
مفردات النصيص: الغفلة بفعل النوع، والمفاجأة التي أثارات الزوابع.
لو كان متيقظا لكان واعيا بما حوله. تقديري |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
ومضة رائعة تكثيف عال يفتح أمامنا أكثر من مجال للتأويل أسجل إعجابي مبدعتنا الغالية أ.نوال , بوركت و بورك مدادكم الراقي محبتي و تقديري الجم دمتم بأمان الله و رعايته |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
و لكن أيُّنا يأمن الخطر ؟ و ما الحياة إن لم يتغشاها الخطر من حين لآخر ؟ و ربما كان الخطر خطراً لأنه يحل فجأة فلا يُخطِرُ مرصوده إذا حضر ! و هل للخطر في حضوره أثر قاتل أو دمار حاصل ؟ أم لا يعدوا الأمر غباراً يحل ، و زوبعة تجل ، ثم تسكن و لو بعد حين ؟؟ تساؤلات أثارها نصيصك ... سلم اليراع أ / نوال . |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
بورك حضورك الرائع الغالية عبير أسعدني أنكِ كنتِ هنا بكامل أناقتك ألف شكر وتقدير ودمتِ بكل الخير مودتي والورد |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
جميل حضورك البهي وراقي ألف شكر وتقدير ومحبتي |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
كل التقدير وشكرا على القراءة الواعية تحياتي أ. فوزي |
رد: *تـربـص*
اقتباس:
دمتِ بكل الخير كل الود |
رد: *تـربـص*
|
الساعة الآن 07:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط