عريس وعروس
عريس وعروس
عروس في ليلة الدخلة تنتظر العتمة وتنكيس السناء عريس في ليلة الدخلة يذبح القطة من أجل بقعة دم تزيّن صفحته البيضاء |
رد: عريس وعروس
من خزعبلات الموروث / ذبح القطة / مجازا
مجاز له هدف آخر يندرج تحت مقولة ( فرجيها العين الحمرا ) وليس ما اوردتم اعلاه والله اعلم نقدر اشتغالكم وكل الود |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
مرور للتحية وقراءة أولى. {{عروس في ليلة الدخلة تنتظر العتمة وتنكيس السناء}} وأين هي فرحة العروس..لماذا العتمة وتنكيس السناء.!! السناء: رفعة..والتنكيس للموت وللهزيمة. {{عريس في ليلة الدخلة يذبح القطة من أجل بقعة دم تزيّن صفحته البيضاء}} وهل ــ فعلا ــ صفحته بيضاء..! وكأن الذبح هنا من أجل "نشوة" الانتصار..ما هذه الغاية الوحشية من أجل بقعة دم.!! اجتماعيا... هذا ما يحدث..وبوجوه متعددة يذبح القطة: من أجل إخافة العروس من الليلة الأولى. وقد تكون القطة هي العروس التي ذبحها لأنها لم تكن (عذراء).! هل يحتمل المشهد أن يكون سياسيا.. ولم لا فالتنكيس طقوس دول وحكومات، والعروس لا تفقد رفعتها بالزواج.. من هذه العروس ــ سياسيا ..ومن هي القطة.!! ومن هو العريس.! لا ..أنا لن أحتمل شتيمة من أحدهم لا يدري ما يدور من حوله ..لذلك لن أدرج تخميني هنا فتلاحقني الذئاب.. وبعض القطط.!! الصفحة البيضاء دليل عدم خبرة ودون أي تجربة وعلى الصعيدين.. ــ الاجتماعي ــ السياسي ــ أديبنا المكرم د. فوزي بيترو التقاطة جميلة تحتاج الى إعادة القراءة قراءة متأنية..اللقطة مخاتلة للقراءة ومراوغة للقارئ ..لهذا تبدو في الظاهر هادئة وبسيطة..بينما باطنها يحمل ما هو عكس الظاهر..أو ما يخالفه ..وما لا يتوافق معه.. لهذا.. النص جميل ورائع. بوركتم وبوركت حروفكم المضيئة احترامي وتقديري |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
حيت الغموض وتعدد الرؤى ربما ذبح القطة ليس هو " المقصود " والدم النازف ليس للقطة عبقرية القراءة هنا مع أجمل تحية لأجمل مدير الأستاذ زياد السعودي فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
لماذا أشعر أنني لست أنا ، كلما خطَّ أخي محمد خالد بديوي قلمه ناقدا أو موضحا أو حتى مستفسرا ؟ أشعر وكأن الحرف الذي كتبته قد ازداد شمولا وحيوية . فعلا إن ما تطرق إليه الأستاذ محمد كان يدور بخلدي وقد جاء على لسانه أحلى وأكفأ . كان ذكيا جدا بالتقاطه لكلمة " تنكيس " لأنها فعلا كما أشار هو وهي محاولة خجولة مني للعبور إلى عالم السياسة " في هذا النص " . عريس وعروس لعبة كنا نلعبها خفية عن أهلنا عندما كنا ضغارا . الآن هناك من يلعبها " عيني عينك " ! وتحياتي لك أخي محمد خالد بديوي فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
عريس وعروس هو موقف لكليهما في نفس المكان في رأس كل واحد منهما شبح ، كلٌ يحاول أن يطرده من تفكيره لكنه يتجسد ويصير قدرا . وما على لعبة العريس والعروس سوى أن تكمل المشوار . سلام ومحبة |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
النص محفوظ في درجي منذ فترة كنت أبحث له عن " عنوان " إلى أن ظهرت على السطح بوادر تشير إلى تغيير ما على الأوضاع الميدانية والسياسية الراهنة فأسرعت وربما تسرعت في اختيار العنوان حتى يُأكل الخبز وهو ساخنا . أهمية العنوان في ال ق ق ج تكمن في عمود الخيمة الذي يربط الخيوط بعضها ببعض . تحياتي لك أخي عوض بديوي فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
كل يغني على ليلاه ...
هي لها تاريخها الحافل وطموحاتها المشروعة ساقها قدرها الى تلك النقطة المأساوية هو... كومة عقد راسخة وأطماع مشروعة في شريعته خدمه القدر أن هيأ له ظروف انتصار مؤقت لا أدري إن كنت موفقة في سبر أغوار السطور تحياتي وتقديري للأديب المبدع فوزي |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
تعبت وأنا أقلبها يميناً مرة ومرة يسار ولم أفلح في الوصول إلى مغزاها فقرة "العروس" لم أفهم لماذا تنتظر العتمة وتنكيس السناء؟ في كل الأحوال المعنى في قلب الكاتب في الحقيقة لم أتوصل إلى حل اللغز تقديري |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
القدر المأساوي للمرأة ، والعقد الملتصقة كالقراد في البعض من ما يسمى بإولي الأمر الذكوريين . تحياتي أختنا أمل الزعبي فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
إذا تأمّلنا العتمة والسناء بقليل من التأمل . سنجد أن حياة هذه الإنسانة المحرومة من ممارسة حقوقها وكأنها تعيش في الديجور وهناك دائما من يقودها ويسوقها ويقرر عنها حتى رغباتها ... اليس هناك في فضاءها ضياء ؟ لقد نكّست مطالباتها بالحرية غصيا عنها بالقهر والظلم وبحسابات من يتولى أمرها . صباحك سعيد أختنا نوال البردويل فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
وألف شكر وتقدير وعذراً على الإزعاج تحياتي |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
نعم أنت على حق . للنص بعدين الأول سياسي والآخر اجتماعي كما تفضلت . لكن ماذا لو قمت بترجمة النص للغة أجنبية ، ونشرته هناك في الغرب مثلا . حتما سوف يعود بهم إلى الماضي البعيد إلى العذرية وإلى القطة ، وقد يحالف الحظ أحدهم ويمر على اوروبا في العصور المظلمة فيرى فيها ما نراه نحن اليوم . تحياتي لك أخي جمال عمران فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
من أجل أن يثبت فحولته
لا بد من إظهار دماء البكارة على منديل أبيض وكنا ونحن صغار قد تابعنا أفلام أجنبية كان العريس إذا استعصى عليه فض البكارة جرح يده حتى يضع دمه على شاشة بيضاء تثبت فحولته هذا ما رأيته في النص من ذبح للقطة تحياتي |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
واستبدلها بغشاء البكارة . قد يذهب البعض وأنا منهم أن للنص بعد سياسي . تحياتي لك أخي خالد يوسف فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
رغم أني لم ألمس ما يشير لذلك كلنا يجتهد حسب رؤيته للنص كل الاحترام |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
إنها في إنتظار المجهول كأنهم أدخلوها إلى نفق معتم تحتاج وقتا طويلا لتسبر كنهه سواء وجدت ما يشقيها أو ما يسعدها ستظل تحت رحمة قبضة من حديد التي هي أيضا لا تتحرك إلا بأمر خارج عن السيطرة كأنها حكومة زفوها وقت العتمة إلى متسلط مذل ومستبد أسال الدماء فأجزل العطاء لإشباع رغبة لاتقنع ولا تشبع ومضتين مترابطتين بينهما نفق مظلم يلف الغموض كلا الجانبين هو تنافر أُلحِم لحاجة في نفس قضتها كأنها أياد خارجية ماسكة أعنة لجام لدابة ذلول جد مستسلمة أقصوصة جد عصية تحتاجة معاول صلبة وأدرع مفتولة وفكر نافذ لإحداث ثقب ينفذ منه بصيص أمل يبشر عن فحوى ما يعتمل في الداخل شكرا لك أ.فوزي بيترو على حثنا للتفاعل البديع ود إحترام وتقدير |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
النص يحكي عن تسلط القوي ضد الأضعف السؤال : من أعطى القوي الرخصة للتسلط على رقاب البشر ؟ قد تكون عدة عوامل مجتمعة منها العرف والجنس ذكرا أو أنثى والشرع وأمور أخرى ... وبذلك يجوز للرؤى أن تتسع وتتمدد . شكرا للمرور الثاني على النص الذي أوضحتم فيه وجهة نظركم . تحياتي فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
وبالخصوص شدَّتني عبارة " ستظل تحت رحمة قبضة من حديد " وعبارة " ماسكة أعنة لجام لدابة ذلول جد مستسلمة " . الحقيقة أنني لم أكن أريد أن ينتقل شعور وأحاسيس الضحية إلى المتلقي فيزداد حزنا على حزنه ... لكن هناك دائما للمتلقي نافذة أو حتى ثقب ينفذ منه بصيص أمل ، كما تفضّلتم ويعلنها البشارة . تحياتي لك أخي نجيب بنشريفة فوزي بيترو |
رد: عريس وعروس
لخصت المشهد بحرفية وواقعية تقول قبح تفكيرنا كمجتمعات عربية وليس كذكورة فحسب
فكلنا مشدودون إلى هذه الترهات التفكيرية الخطيرة لابد من ترسيخ فحولتهم على بقعة دم تقديري أستاذ بيترو |
رد: عريس وعروس
اقتباس:
نحن بحاجة إلى التنوير .. تنوير العقل بالفكر السليم والهاديء من غير عصبية الأزمنة الغابرة. تحياتي واحترامي فوزي بيترو |
الساعة الآن 07:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط