إليـك يا أبا القصـيد
إليـك يا أبا القصـيد إليك وحدك يا أبا القصيد ألمُّ .. أشعاري الضائعة وأرحل إليك وحيدةً .. حين يغتال الرصاص أغنيات الفراش .. ويركع القمر تحت أقدام الغانيات .. أمشي إليك وحيدةً حين ينسج العنكبوت .. خيوطه .. على جبين التاريخ وتبكي العنادل .. فوق رموشي أمسيات الشتاء الممطر الخجول أفرُّ إليك وحيدةً حين تعانقني أشباح أمّهات .. خائفات ويرتديني الأطفال مسجداً تصلّي .. فيه الأمنيات أبكي إليك وحيدة حين تسكن محراب القلم وتُسيل الحبر دماً ينزف من كتف القصيد ! |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
ملامح الحزن هاهنا ترسم صورها لتجثم على صدر القصيدة
فيبكينا الحلم والحقول والبيادر دمت بكل الخير شاعرتنا |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
التلقي لهذا النص المختلف
يمشي جنبا الى جنب مع الدهشة بوركتم كُثرا |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
وأرحل إليك وحيدةً ..
حين يغتال الرصاص أغنيات الفراش .. ويركع القمر تحت أقدام الغانيات .. أمشي إليك وحيدةً حين ينسج العنكبوت .. خيوطه .. على جبين التاريخ .......... مدهش هذا الحزن الذي يلامس واقعنا المرير حزن من رحم الحقيقة يحاكي فينا مشاعر الحنين الى......... ابدعتي الوصف والتعبير بحق دمتِ وهذا الابداع الانيق دمتِ بخير وصحة إن شاء الله احترامي وتقديري |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
يضيق الوطن او الواقع حتى الاختناق
تخرج الروح الى افاقها الرحبة تضم ألوان الحياة تترك السواد يشرب أندحاره هنا القصيدة عبرت بكل صدق رسمت ما يجري كل التقدير والاحترام ودي الكبير |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
نص يلوذ بالفرار من الفرار
ويحتمي من الوحدة بالوحدة كانت الاحالات والابعاد عميقة في هذا النص الثري. موودتي شاعرتنا منجية همسة: ويرتديني الأطفال مسجداً هل المقصود : يرتادني؟ |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
نلوذ به فتطمئن قلوبنا ويمنحنا القوة على الصبر
وانتظار الفرج نص حاكى واقعنا بقوة مشيرا إلى الطريق السليم لمعالجة مواجعنا بأسلوب محفز جميل تقديري منجية الغالية ومودتي |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
تماس الذات مع الواقع
أخلف تمازج روح و ألم الأمهات و يتم الأطفال و كآبة الآفاق نص راقٍ بما يحمله في جعبته من روح تحضن القصيد |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
اقتباس:
دمتم سالمين . |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
اقتباس:
حفظكم الله . |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
اقتباس:
ممتنة لغيرتكم وحرقتكم على وطن. كل التقدير. |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
اقتباس:
حفظكم الله ورعاكم . |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
بين تفتح الأزهار وبين ذبولها شهقة أنفاس تحمل كل رسائل الشوق والغياب
بوح شعري رقيق وفيه تصوير وحكم موشح بالقداسة وشفافية الحزن تذرف بكل جمال الكلمة لغة من عمق البلور تحياتي |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
الكتابة مع المنجية نزيف ياخذ القراءة طواعية حتى الإشباع
هنا ماء القصيدة تقديري بلا ضفاف صديقتي |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
اقتباس:
هذا النص مدهش بصوره الخانقة والموجعة أحسست بأن شيءا يمنعني من الكلام حين انتهيت من القراءة ..كأنه شبح الصمت الذي نقاومه كلما حاول أن يمنعنا من الركض مع قصيدة كهذه هو وأنفاسنا المتسارعة .. {{ أفرُّ إليك وحيدةً حين تعانقني أشباح أمّهات .. خائفات ويرتديني الأطفال مسجداً تصلّي .. فيه الأمنيات}} هنا لا تكفي أبدعت ..أو أحسنت ..أشعر بحاجتي إلى تعبير يعطي هذا الرصف بعضا من حقه .. ماذا أقول ..نص بديع حرك كل مشاعري ..الم أشعاري وأرحل إليك وحيدة ..إلى أين ..ألى أي زمن .. إلى أي .. وطن ..يا له من وصف والحبر يسيل دما .. أديبتنا القديرة منجية مرابط ما أثقل الوجع هنا ..وما أمتع القراءة بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع احترامي وتقديري |
رد: إليـك يا أبا القصـيد
بحمل الألم.. نص مذخر بالأدب الجم
|
الساعة الآن 09:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط