مــاذا أنــاديك ...؟
مـاذا أنــاديكَ ..؟ مـاذا أنــاديكَ ..؟ عـذرًا أيهـا القلــمُ أنـت الغَوِيُّ.. وفيـك الحرف يحتـدم منـذ اصطحبتــك والأوراق حــائرة تشكو الضياع,وبـاللاشيء تصطـدم منذ احترفتَ, حروف الشعر هائمةٌ تشــكو المتـاعب من فكـر به صمم مــاذا فعلتَ ومـاذا جئتَ من صـور غير انتكاسات عمـر صاغها الحلـم دارت حـواليــك أفكــار مشــاكســة ومــا كتبتَ ســوى حــرف بـه ألــم حتـى كـأنك محبـــوس بـقمقمـهــا والحرف أضحى مع القرطاس يختصم **** مـــاذا أنـــاديك والأيـــام مـدرســـة ما زلت فيها على الأسوار تزدحــم أشـرقتَ عُمـرًا بحرفٍ مُزهـرٍ أدبـًا ومــا وجدتَ سـوى من رأسُـهُ قــدم فكـم زرعتَ بســاتينا بســاح هـوى لكنهــا احتــرقت واجتـاحهـا النَّـــدم وكـــم لبســتَ ثيــابـــا مثلمـــا مـلكٍ وكــم رجعتَ وبــاب الحلــم ينهــدم وكـم رسـمتَ دروبــًا كان مطلعهــا كالفجر لكن غوت أقــدام من قدِموا وانحازت الدربُ للتجهيل وانكفـأت نحو الشـتات وقـد أزرى بها الحَكم فــاهنــأ بـحبـر أراك اليــوم تبــذره وعـش عبيطاً, فبعض الحال ينسجم البسيط |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
ناده بصديقي ورفيقي وأنيسي في ملماتي وضيقي
بغير القلم تبقى اللواعج محتدمة في النفس تذكي الجمار في النفس وتؤذيها وبغيره لا تسطّر الحكم والدروس والعبر وبغيره يبقى الحرف وحيدا حزينا باكيا دام قلمك طيّع البنان والجَنان كل التقدير أ.محمد |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
ساحرة وفاتنة
جعلتنا نردد مطلعها كثيرا هكذا الشعر عندما يختلج المشاعر فيوقظها شعرا كن بخير صديقي ⚘ |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
مودتي وتقديري لك و لبوحك الدافق من كأس المشاعر الجياشة الغامرة أطيب التحايا |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
حروف اعتصرها الألم تدفقت بصدق لتحكي حقيقة اقع
مؤلم أصاب كل مناحي حياتنا كالعادة مبدع بإحساسك العالي وحرفك البليغ تقديري أ. محمد وتحياتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
حرف جميل
وكلمات تغازل صفاء الروح كتبت بقلم يستحق الاحترام لك الجمال ومنك الجمال محبتي أستاذي العزيز |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
جميل وأكثر بكثير
قلت ما نريد قوله عن القلم و أكثر لقلمك الياسمين مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
هو الناقل الامين لما احمل في داخلي شكرا كبيرة لمرورك ومداخلتك لقلبك الفرح |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
هو المؤنس والأمين والصديق الصدوق
قصيدة ماتعة قالت الكثير بهذا البوح تثبّت مع التقدير وأعطر التحايا |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
انت تبخس القلم الذي سطر اجمل الاشعار تحدث اليك في حزنك وسعادنك , ملا أوقات فراغك وصمتك لا تبخس شعرك فانه شعر جميل عبر عن ذاتك فكن دائما مع الابداع |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
الاستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان
دائما مرهف المشاعر والاحاسيس فتأتي قصائدك مترعة بالجمال الشاعري الخلاق دمت ودام قلمك العاطر وحسك الشاعر خالص الود والتقدير |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
و ماذا تناديه إن كان الأنا
القلم للشاعر خليلا و روحا يتنفس بها راوغته فنثرت عبير شعر رائع و سكبت من إبداعك المعهود روحا جعلتنا نشعر الحروف تنطق بما يخالجنا و شعرك ينطقها عنا .. دمت إبداعًا شاعرنا القدير |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
من حكمة الله ان خلق التباين في الرؤى والافكار بين الناس وهذا ما يجعل الجمال ملونا والا لكانت كل الدنيا لون واحد.. وانت الشاعر الجميل حين تكتب لا احد يشاركك افكارك فكل ما تكتب يكون من بنات افكارك والصورة التي تحلق في خيالك وانا كذلك وكل من يكتب ولهذا كتبت ماذا اناديك ؟ ليس حيرة وانما لتفاعلات واكبت النص وولادته ثم انني عدت وقلت ما طلبت في الابيات التالية شكرا كبيرة |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
أصابعُ الكفِّ صوت الفكرِ تلتزمُ
.........................والحبرُ في قلم الأحرار يزدَحمُ يَغنى به النونُ - أو يشقى- بأسطُرِه ..........................وغاية الأمر ما يدلي به القلَمُ والعلْم نورٌ به الأجيال قد بَصُرتْ .......................والجهْلُ في ربْقة الإظلامِ يحتلمُ ما غادرَ العقلُ لكنْ طغمةٌ غدرَتْ ..............................ولوَّحتْ بمَقال بعدَهُ الندَمُ تنصبَّ في قدَحِ الأغرارِ شُرْبتُهُ ....................ليشربَ الوَعْيُ حينَ الكَفُّ ينْفَصِمُ النَّارُ والنّورُ فالقرْطاسُ مُنفتِحٌ .......................فيهِ الشروقُ وفيهِ الليلُ والألمُ حرْبٌ وفي غَيْرِذات الشَّوْكَةِ اشتعَلتْ ......................تسري لتدْحَضَ أفكاراً وَتختصِمُ أو تَجْتَبيِ بنقاء الحبْرِ أوْسِمَةً .........................تبني وتُرفعُ في بنيانها الأمَمُ يا ذا المُنادي وللأقلام أشرعةٌ ..........................بالحبر تقلعُ والآراءُ تحتَدِمُ ألقيْتَ في ساكنِ الأمْواه أسئلةً ..................تترى الدَّوائرُ فيها والصَّدى عَرمُ ولا جَوابَ فللإبداعِ ألفُ مَدىً ................ونقطة الحرْفِ فوْق الحرفِ تبتسمُ |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
التي البست الشعر ثوبا جمبلا مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
شكرا كبيرة لقلبك النقي وانت تلبس النص من لدنك ثوبا قشيبا مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
بوركت اخيتي دائمنا ما تمائيت النص من جمال روحك وتبيعثبن في روحا جميلة شكرا كبيرة مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
لا يقنط من جود قلمه مثلك
ربما هي وعكةٌ عابره ويعود نهرك جاريا بين جنات عواطفك الجميله لك محبتي ولقلمك كل الإعجاب دمت شامخا |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
وفي حضورك صديقي جمال كلما حضلر احس برغبة العودة اليه شكرا كبيرة لقلبك الجميل مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
شكرا كبيرة على اطلالتك الجميلة لقلبك الفرح |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
اقتباس:
شكرا لمرورك الاجمل مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
هو الرفيق الذي لا يكذب،
يجيد رسم ملامح الروح كانت رائعة، راقية الوجدان والمعنى شكرا لك شاعرنا القدير للضوء من جديد احترامي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
وكـم رسـمتَ دروبــًا كان مطلعهــا
كالفجر لكن غوت أقــدام من قدِموا وانحازت الدربُ للتجهيل وانكفـأت نحو الشـتات وقـد أزرى بها الحَكم فــاهنــأ بـحبـر أراك اليــوم تبــذره وعـش عبيطاً, فبعض الحال ينسجم بورك القلم وما سال من مقال في قصيد تجلى بين ضفافه النشيد شاعرنا الأستاذ محمد سليمان دمت قادرا على شد الشراع لا عدمناك |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
أحسنت وأبدعت شاعرنا الرائع
مودتي |
رد: مــاذا أنــاديك ...؟
سلام الله
نتمناكم اكثر قربا من وليدات حروفكم وود |
الساعة الآن 06:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط