كي أكون إنسانا
حين أقول إني أحبك فلكي لا أصرخ من شدة الوجع وألفظ ما بداخلي من صديد العالم حين أقول لك إني أحبك فلكي أتجاوز قبح العالم وأبني لي بيتا في قلبك يحميني من هياج البشاعة وسياط الفواجع اللاتنتهي لكي لا تتآكل روحي وتضيق نفسي فأحلق من عل إلى أسفل التفاهة فلا توازن يقيني من الهاوية ولا يد تربت على حزني لتذيبه فيصير أفراحا يد ملاك وصدرك سريري في هذا الكون الصاخب بجراثيم قاتلة.. حين أقول لك إني أحبك فلكي أكون بك إنسانا. |
رد: كي أكون إنسانا
نعم هو كذلك .. الحب ترياق يعالج أعتى الأسقام
الحب الحقيقي هو ذك الذي يزهر في قلب المحب قبل كل شيء و بغض النظر عن أي شيء شكرا جزيلا على هذا الفيض من الجمال و الرقي مبدعنا الفاضل عبد الرحيم التدلاوي تحياتي و كل الاحترام و القدير دمت بأمان الله و حفظه |
رد: كي أكون إنسانا
اقتباس:
أسعدني تفاعلك الراقي، وكلماتك الطيبة في حق حرفي. شكرا لك والمودة. |
رد: كي أكون إنسانا
اقتباس:
يجعل هرمون السعادة يزداد والارتياح يعم كل الوجدان يجب أن نحب بعضنا لا فقط ذاك الحب الازلي مابين الـ هو والـــ هي بل ذاك الحب الذي سيشمل الناس والوطن والطبيعة و.. الشاعر عبد الرحيم التدلاوي شكرا لهذه الدعوة الراقية لافشاء الحب وبذلك افشاء السلام لنهزم الحزن من جذوره وتزيح الامراض كلها شكرا لك استاذنا لهذا الكم الجميل المتسربل من اللوحات الفنية الجميلة تقديري وكل الود |
رد: كي أكون إنسانا
في قصائدكم أستاذ التدلاوي بساطة
تشي بعمق جميل هذا الكلام البسيط.. يرسم صورة غير بسيطة بالمرة أسلوب راق في التعبير تقبل مروري وتقديري |
رد: كي أكون إنسانا
اقتباس:
حقاً ما ينقص هذا العالم هو الحب لأنه بالحب يستطيع البشر تغيير معالم الظلام المنتشرة وفتح نوافذاً للنور وأبواباً لاستقبال الضوء وربما هذا ما جعل مبدعنا هنا يؤكد على رسالة الحب فمن خلال طاقة الحب التي تملأه يصبح إنساناً حقاً مبدعنا أ.التدلاوي القدير ربما للمرة الأولى أقرأ لك في هذا الركن بعيداً عن السرد وإن لم يغب السرد كثيراً عن الحرف ايضاً هنا بعض المباشرة اتسم بهاا االحرف فغاب التشكيل الشعري لكنه منح بعض الصور التي ميزته بالفعل والقول بالطبع هذه رؤية خاصة غير ملزمة لكن الحرف القيم يجعلنا دائما نتمناه في أبهى صوره تقبل تقديري الدائم وكل مودتي واحترامي عايده |
رد: كي أكون إنسانا
اقتباس:
أولا، تهاني الحارة بحصولك على الدكتوراه. ثانيا، لدي بعض المساهمات في هذا الركن غير هذا النص. ثالثا، شكرا لك على قراءتك وصدق تعبيرك. تقديري. |
الساعة الآن 12:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط