المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة (المشاركة 1786864)

عندما يخرج في كل صباح
يرآهُ ينفض غبار الحزن عن بيوت قومهِ

وعندما يعود في المساء
يجدهُ قد تحول الى ريح رعبٍ
تسكن بيوتهم........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة (المشاركة 1786864)

عندما يخرج في كل صباح
يرآهُ ينفض غبار الحزن عن بيوت قومهِ

وعندما يعود في المساء
يجدهُ قد تحول الى ريح رعبٍ
تسكن بيوتهم........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة (المشاركة 1786864)

عندما يخرج في كل صباح
يرآهُ ينفض غبار الحزن عن بيوت قومهِ

وعندما يعود في المساء
يجدهُ قد تحول الى ريح رعبٍ
تسكن بيوتهم........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم (المشاركة 1786865)

ما أراهم إلا متمنّين غروبه ومكفهرّين لعودته، يبدو أنه صعب المراس. كان الله في عونهم
بوركت أ.رأفت ودام العطاء
ليتك تنزع همزة القطع عن الحزن ليكتمل البهاء

كل التقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوزي بيترو (المشاركة 1786882)

عند السخرة مثل المهرة، وعند شغَيلي مقطوع حَيلي
هذا المثل واحد من الرؤى .

وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
وهذه من رائعة أمل دنقل لا تصالح في رؤيا ثانية .

كنت جميلا هنا أخي رأفت
تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل (المشاركة 1786907)

صنعته الكذب والتدجيل والاحتيال
صاحب وجهين
يريهم الوجه الطيب وهو من ألد الأعداء
ومع ذلك يسقط قناعه ومن على شاكلته وتظهر
حقيقته مهما حاول أخفاءها
كل التقدير أ. رأفت
وتحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي (المشاركة 1786915)

كل منا يحمل ضده

بوركت من رأفت
ولك المجد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران (المشاركة 1786943)

اخى كابتن رأفت
هذه ومضة تستحق
( التثبيت)
مودتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران (المشاركة 1786944)

هى ازدواجية يعانيها كل البشر بدرجات ..
هنا بطل قصتنا يفعل الشئ ونقيضه..فى النهار خير ومودة ..وفى الليل شرور وظلم ..هنا غير تضارب الأفعال أطلت صورة النهار والليل فى إشارة إلى الضدين ..النهار يحمل الخير والجمال ..والليل يحمل الشر والسوء ..وهنا ضدان كما فى الزمان فهما يتصارعان داخل الإنسان..
وفى الومضة تأتى على استحياء تهمة موجهة إلى العامة بالخضوع والاستسلام فى الليل لقاء مايجدون من عطاء فى النهار ..فيتم غض الطرف عن الشر الكثير مقابل ما أخذوا من خير قليل..ويعطون الفرصة لمن يعطى بيد أن يأخذ منهم بعشرة.
للومضة أبعاد كثيرة قد أعود إليها مجددا.
اخى كابتن رأفت
شكرا على (غطسة ) داخل النفس البشرية.
مودتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي (المشاركة 1786961)

هو كالوجع المستعصي
حينما يأتي الليل يزداد شراسة
حرف أنيق و ومض عميق
بورك قلمك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجه عبدالله (المشاركة 1786997)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة (المشاركة 1786864)

عندما يخرج في كل صباح
يرآهُ ينفض غبار الحزن عن بيوت قومهِ

وعندما يعود في المساء
يجدهُ قد تحول الى ريح رعبٍ
تسكن بيوتهم........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي (المشاركة 1793008)

جميلة وتحكي واقعنا الذي سيطر على إنساننا الجميل
نغير أشكالنا ومعاطفنا حسب الجو المتنمر فينا
إلا أنه:
تحتاج اللقطة إعادة صياغة فـ هناك تفسير داخل الحدث وجمل سردية زائدة تعيق تكثيف اللقطة
طبعا زاوية رؤية زهراء
تقديري بلا ضفاف للأستاذ رأفت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة (المشاركة 1793020)

........
أستاذتي القديرة فاطمه
اهلا بك وحياك الله
تعقيب جميل
ونصيحة رائعة وفي مكانها
سوف آخذ بها واعمل عليها
لكِ كل الشكر والتقدير
احترامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه (المشاركة 1787022)

كل إنسان يحمل بداخله
الشر والخير ومن وفقه الله
يكون مفتاحا للخير مغلاقا للشر
قلتم كثيرا بقليل كلام
محبتي واحترامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالرحمن (المشاركة 1787041)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الزعبي (المشاركة 1787560)

بعد نهار طويل من ارتداء قناع الطيبة
يأتي الليل لينزع قناعه وتتمدد نفسه المغموسة بسوادها ... ليتضرع من حوله أن يسرع الفجر خطاه


الأديب القدير رأفت
ومضة رائعة
تحياتي وتقديري