خيبة
كان احمقا جدا
فناننا بجمهوره المليوني حين شق تابوته ليودع مشيعيه.... فلم يجد خلفه أحد منهم... |
رد: خيبة
اقتباس:
ربما اشتراهم بفلوسه في الدنيا حتما ستنتهي هذه العلاقة بعد وضعه في التابوت الحمق صفة لازمة لمن يبيع ويشتري بغير وجه حق . تحياتي |
رد: خيبة
اقتباس:
وحين توقف الدفع انتهت علاقة المصلحة التي كانت تربطه بذلك الجمهور فلم يجد خلفه أحداً منهم بعد موته! ولكن وعلى أي حال في الواقع كم تخيب توقعاتنا في الكثير ممن وضعنا ثقتنا بهم كل التقدير أ. ناظم وتحياتي |
رد: خيبة
اقتباس:
وصلت الإشارة وتشربت المضمون إيحاء جميل في تعرية الطغاة تحياتي لك ولقلمك الهادف محبة |
رد: خيبة
اقتباس:
شكرا لسخاء تواجدك وحتما ستتعدد الرؤى لحال وواقع بات عقبة لكل مجتهد وبات ميسرا لكل فاسد.. الاصلاء من المفكرين والادباء والفنانؤن لتيحضون إلا بفرص ضئيلة في الحياة ونسيان تام بعد الموت ونصي يحاكي بعض من توهموا ان جمهورهم فعلا محب فعلا متابع ونسوا ان غالب الجمهور محب للتهريج لك مودتي وتقديرب |
رد: خيبة
اقتباس:
نعود الى هذا النص الجميل في مبناه والذي لا أتفق مع معناه فإن اكثر الناس ليسوا بمؤمنين كما قال الله تعالى وو لكنهم كذلك ليسوا بمنافقين... إن الذي استطاع أن يحصد حب مليون شخص وهو حي لجدير بأن يجد من يحتفي به بعد موته.. رأي يزيد الود و لا يفسده أو هكذا أردته. |
رد: خيبة
كما عودنا الأخ ناظم العربي بنصوصه
الفاتنة ..نص ذكرني بحمار القاضي حينما مات ومجلس فاتحته..ومجلس فاتحة القاضي حينما مات... هي الدنيا من حال الى حال |
رد: خيبة
اقتباس:
خيبة (أحمق) كان ناقوسه الموت حتى يرى الحقيقة كم هم من على شاكلته، متعلقون بالوهم وما يظنون أنه حقيقة. التقاطة بارعة من أديب قدير وخبير بنظم الحروف المضيئة. أديبنا المكرم ناظم العربي بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع احترامي وتقديري |
رد: خيبة
اقتباس:
والدعاية والاعلام لمبهرج فالصعود والهبوط تصنعه مكاتب مختصة ولاتبالي كون المنتج جيدا اولا وقد رأينا نماذج مخيبه اعتلت وصارت تتصدر ثم في النهاية كان مصيرهم مخيبا تحيتي اخت توال |
رد: خيبة
اقتباس:
كلما اوردته في محله هي زوايا نظر صائبة محبتي وامتناني |
رد: خيبة
اقتباس:
والحلو في كل حضور والراقي في كل تعقيب كثير من كتاباتي نتاج صو ة مؤلمة من واقعي المرير وبصدق لست متفاىلا لكل تفاصيله فأن ترى الفنان والمثقف والعالم يموت في الغربة هاربا من بطش السلاطين ويندثر هناك وان تجد من كانت المسارح تضج بمتابعيه يموت غريبا مفلسا بلا مشيعين فحتما الامر مثير للاشمئزاز وصدقا أخ طارق كل مايجري مرير هنا وكل ما اكتبه نتاج مرارة سلمت ثم سلمت |
رد: خيبة
تغييب قسري أو وهم متكأ عليه هو حال هذا الواقع المزري فالأقنعة سادت كما سادت الحمير بدعوى التغيير ( أجلكم الله )
التقاطة ذكية أخي الغالي أ.ناظم حيّاك الله وباركك ورعاك تحياتي العطرة وكلّ الود |
رد: خيبة
اخي ناظم.. للاسف هذا هو الواقع
محبتي |
رد: خيبة
اقتباس:
محبتي وامتناني لكم خالص الاحترام |
رد: خيبة
اقتباس:
سلمت اديبنا القدير حضور وارف |
رد: خيبة
اقتباس:
محبة بحجم الكون كل التقدير |
رد: خيبة
اقتباس:
لكم الشكر والتقدير |
رد: خيبة
عميقة واصابت الهدف
فنانواليوم مجرد فقاعات فارغة مووودتي استاذ ناظم |
رد: خيبة
ومضة واقعية رصدت الحدث بمهارة
دام لكم الإبداع |
رد: خيبة
اقتباس:
أعجبني جدا الانزياح اللغوي في( كان) بوظيفتها المعروفة، وقفلة النص الصادمة. دام قلمك المبدع أخي الفاضل ناظم العربي |
رد: خيبة
تلك ضريبة الغرور
لو حذفت السطر الأول. تقديري |
رد: خيبة
اقتباس:
لا نكتشف صدق البدايات من عدمه، إلاّ عند عتبة النهاية ! وددت لو كانت استهلالية النص بـــ " كان سعيداً جداً" لتضليل القارىء، لتكون الصدمة أشد. لأنّ " كان أحمقاً جداً " بدت نتيجة يخرج بها المتلقي، بعيداً عن حكم السّارد. حين تدرك الشخصية المحورية، زيفها في زيف مُحبيها، أن لا أحد يتبع نعشها بعد كل الاهتمام الذي حاصروها به في حياتها ! جميل قلمكم كالعادة سلمتم. |
رد: خيبة
اقتباس:
كان احمقا جدا فناننا بجمهوره المليوني حين شق تابوته ليودع مشيعيه.... فلم يجد خلفه أحد منهم... ماذا أراد الكاتب بهذه الجملة هل هي ليبني عليها ما ترتب من كلام أي أنه كان يظن أن جمهوره سيكون عاشقا له بعد موته فاستحق لقب الحمق ربما ...و لكن أليس هنالك من معنى آخر يمكن ان يكون الكاتب قد أراده مثلا أنه كان أحمقا في أدائه و هو حي فاستمال جمهورا أحمقا مثله و لأن الجمهور أحمق نسيه مباشرة حال موته فلم يخرج ليودعه حتى ..هكذا يفعل الحمقان إذن فهي لازمة لأنها شارحة لها اسقاطات نفسية على النص كان ورودها إضافة و ليس خصما على النص.. شكرا أستاذي التدلاوي.. الشكر موصول الى صاحب النص أستاذ ناظم الذي ينام ملأ جفنيه و يختصم الناس في نصوصه.. |
رد: خيبة
اقتباس:
|
رد: خيبة
اقتباس:
نفتقد حضورك لك سلام الله |
الساعة الآن 12:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط