هزيمة
هزيمة
كـ أقراط غجرية تتدلى على صدر انزاوء تكرر الصراخ : فقد الحلم براءته الجروح على ستة مستديرة والسابعة سقط فيها شاهقا من عل ٍ الإباء. زهراء:2020 |
رد: هزيمة
إنزواء الذات .. والتي ابتلعتها وما ابتلعتها الطاولة المستديرة في طل ضجيج السكون و المتاهات ..
طاب بكِ النبض يا زهراء البهاء التي ما أضاعت بوصلة الأمان .. |
رد: هزيمة
"هزيمة" عنوان مثقل بالوجع حيث جاء انتقاء مفردات الومضة (هزيمة/ انزواء/ صراخ/ فقدان البراءة/ جروح/ سقوط) مكملاً للحالة الشعورية.. وبهذا الترتيب ساهم أكثر في رسم المشهد ..
كذلك فإن ربط "هزيمة" بالفعل "سقط" كأننا نسمع دوي السقوط وانهزام الذات قد يكون عنوان الومضة "هزيمة" لكن حرف الزهراء لا يعرف غير "الانتصار" للعمق والرقي والنقاء كل محبتي زهراء الغالية وكل تقديري لحرفك الرائع عايده |
رد: هزيمة
سلام الله
بعد تحية الزهراء شخصيا لم التقط شيئا هنا لا شعر .. ولا حدوتة .. لا شيء .. طوبى لمن التقط وود |
رد: هزيمة
اقتباس:
وهذا البعض الذي كان يدعي الإباء ما هو إلا مدع أفقدنا أحلامنا وما بنينا من أماني عميقة المضمون جميلة الصياغة تحياتي غاليتي الزهراء |
رد: هزيمة
لكل ما سبق ذكره تستحق الـ
تثبيت |
رد: هزيمة
اقتباس:
المشكل كل المشكل في تلك الاستدارة يا الربيعية لك المجد أختي |
رد: هزيمة
اقتباس:
قراءة كتابة تاتين سلطانة تترف اللغة فيك حتى الإشباع الكاتب يلقي بمخاضه وتاتي القراءة لتوضبه وها قد فعلت باقتدار صباحك شهد يا البدر |
رد: هزيمة
اقتباس:
والله انا مثلك أحاول فك الشيفرة لعل ما قاله ابراهيم صحيح حرب 67 تقديري الكبير |
رد: هزيمة
تتكرّر مشاهد سلب الأراضي العربية دون أن يحرّك العرب ساكناً، يكتفون بالمشاهدة كأن لا علاقة لهم بما يجري، كأن الصرخات التي يطلقها ساكنو تلك الأراضي غير مسموعة ..
بعد نكبة ال ٤٨ ظلّ لدى الشعوب أملاً وحماساً لاسترجاع ما اغتصبه الصهاينة، لكن الحلم هذا بدّده الصهاينة بعدما دقّوا المسمار الأخير في نعش الكرامة والإباء العربيّين، فكانت نكسة حزيران ١٩٦٧ شرّ هزيمة .. شاعريّة باذخة وومضة غاية في الوجع .. تقديري والتحايا أختي المكرّمة الزهراء |
رد: هزيمة
اقتباس:
تكون مفتوحة على مؤلفها لهذا لم التقط والتقاطي من عدم التقاطي ليس حكما فلعل الاضاءات السالفة والقادمة تمنحني مفتاحا حتى الان .... لم التقط شيئا هنا لا شعر .. ولا حدوتة .. لا شيء .. ودي والاحترام |
رد: هزيمة
اقتباس:
قلت صدقا نتفق عليه السيد العميد معظم النصوص تخفي شيئا ما يكون ملغوما للقراءة ولا يعرفه سوى من توجعه ومن حق القراءة ان تسال بل راق لي جدا هذا الحضور الوازن من العميد القامة وفرحت لان النص او الهمسة او هذا الخاطر او سمه ما شئت / كان ملغوما ولم يلتقط فيه السيد العميد شيئا فقد جاء بطلتك البهية التي انتظرها دوما وأبدا / الطلة الادبية الجميلة المحركة لشهوة الكتابة فقراءتك تنتج هي ذي القراءة تبحث تسال تتورط حين لا تفهم وها انا ذي مثلك احاول القبض على هذي الشيفرة بالنسبة للشعر : انت تعرف جيدا بانني لست شاعرة وليس من الضروري أبدا ان تكون كتاباتنا شعرا ولا اريد ان اكون شاعرة لانني ببساطة لا اتقن البحور ولا الشعر ولست ملزمة ان اكتب شعرا هذا الـ كتبته انا هنا ودون ان نجنسه فلا داعي لذلك / على اعتبار ان الكتابة هي خاطر وحكي بكل ما ترتديه من الوان هذا الشيء الذي كتبته لم يكن وليد لحظة الامس الذي زرعته هنا بل كان وليد سنوات الدليل : الصالون والمرايا والوجوه والفيسبوك بالتاريخ والشهر والسنة بعض كتاباتنا تاتينا ملغومة وبعض قراءات رائعة مثل قراءة السيد العميد تضيء لنا ما خفي عفوا فلقد فصلت الكلام والعميد الفاضل يحب الاختصار كل الاحترام والتقدير لصاحب البيت |
رد: هزيمة
اقتباس:
كلما رايتك شدتني فرحة كما الاطفال بحلة عيد لك القلب يا العزيزة |
رد: هزيمة
اقتباس:
أسعدتني جدا بزرع النص على الواجهة الله يجعلك ديما شمس ضواية |
رد: هزيمة
فاطمة الزهراء العلوي
ربما الحلم العربي هو الذي فقد براءته حين سقط وانهزم وأصبح يتأمر فماتت القضية هكذا نصوص تقرأ بألف طريقة وكأنها تطلب من القارئ أن يعيد كتابة النص بنفسه وهي التي توقف القارئ أكثر من مرة هذا سر متعتها لك التحية والتقدير |
رد: هزيمة
اقتباس:
من يدري ؟ فكثيرة هي اقراط الغجر التي تفضح المستور شكرا راق لي حضورك وقراءتك السي ابراهيم |
رد: هزيمة
اقتباس:
لا خير فيهم اهتموا بالاقراط والارض تذبح على شهوة انتقام كم من هزيمة دونتنا شوهة ومسخرة لدى العالمين لماذا تفوق علينا هؤلاء؟ لماذا نحن في الحضيض؟ للاسف نحن نهتم بزراعة الخص قراءة ماتعة قوية اعادتني الى الومضة لاكتشف سر الهزيمة شكرا من القلب السي مصطفى |
رد: هزيمة
مجددا
تشبثت بالأقراط الغجرية ودورتُ الستة اكثر وما زلت وحتى الان .... لم التقط شيئا هنا لا شعر .. ولا حدوتة .. لا شيء .. ودي والاحترام |
رد: هزيمة
اقتباس:
تمنحني كثير ا من ظلال وتسمو بالحرف إلى السماء الثامنة حيث سيدي الإبداع لك حضور بنكهة أصيلة يا الغدير وقراءة في عمق الحلم وفي عمق ما يسري لقضية الحلم كل قضايانا باتت متشابهة ولا فج يلتقطها شكرا لانك هنا وعيدك مبارك أخي الطيب |
رد: هزيمة
اقتباس:
حاول فقط مرة أخرى وابق على تشبثك بالاقراط استفزازك عذب وجميل حتى أنه جعلني اركز على غياب الحدوثة وغياب الشعر ساحاول من جهتي وان وجدت خيطا // ساتشرف بان اهب القراء طرف خيط // هذه اقتراح من العميد بعد ان خانتني اللغة في التعبير وكنت قد كتبت سأرمي عفوا منكم احبابي القراء مصيبة هاد مولات الاقراط ؟هبلتنا والغجر هذه هي صفاتهم غامضون جدا تقديري الكبير |
رد: هزيمة
اشتهر تيمور لنك ( تيمور الأعرج ) بانتصاراته الهائلة ..
إلا مرة واحدة ،فلم يستسغ طعم الهزيمة . انزوى تيمور على سفح جبل على بعد من جيشه المثخن بالجراح وقعد معموما منكس الرأس وبينما هو كذلك ، أبصر نملة تحمل حبة قمح ثم سرعان ما تسقط منها الحبة فتحاول وتفشل وأخيرا غنمت النملة وحملت الحبة عندها ،استفاق تيمور وقرع نفسه وأنب ضميره وقال: كيف لحشرة أن تصنع ما صنعت وأنا أخيب إثر جولة واحدة قام وأصدر الأوامر ..ومن يومها لم يخسر معركة.. ( إسنت )؟ |
رد: هزيمة
هذه المرأة ( الانزواء )، وأقراطها الغجرية، ثم الصراخ .. والصراخ أوحى لي بالحرقة والألم.. كأنها ثكلى، أو مغتصبة ( موجوعة ) هكذا تخيلت المشهد .. أ. فاطمة الزهراء في هذه اللحظة .. هناك فضول يزحف بهدوء إلى عقلي، ويحمل فوق رأسه علامة استفهام، وتعجب.. لمّ هذه الصورة المؤلمة ..؟! لماذا تصرخ بهذه الحرقة ..؟ وقبل كل شيء .. لماذا ( غجرية ) تحديداً ..؟! من هم الغجر ..؟ وحين يُذكر اسم الغجر، ما الذي يرتسم في مخيلتي..؟ الترحال المستمر ( عدم الاستقرار في مكان واحد لفترة طويلة ) .. ممكن التشرد .. ال ( لا وطن ) .. ربما أكمل القراءة، وأحمل على عقلي أسئلتي.. ( فقد الحلم براءته، الجروح على ستةٍ مستديرة، والسابعة سقط فيها شاهقاً من علٍ .. الإباء) رتبت الأفعال، كعادتي حين أقرأ النصوص الرمزية، على أمل الظفر بمفتاح من القاصة .. فقد / سقط فقد الحلم براءته، وسقط الإباء من عل الجروح على ستة، مستديرة ( علم الكيان الصهيوني ) .. ربما الرقم 6 .. ربما لماذا مستديرة ..؟ ( بالانجليزي يعني ) .. ممكن فصل السابعة .. لابد أن يكون له سبب، ولا يمكن أن يكون السجع.. مستحيل ( أ. فاطمة الزهراء أكبر من هكذا تصور حتى ) .. إذاً لماذا الفصل .. الرقم 7 يرمز إلى عدد أيام أو سنوات، دخلت إلى جوجل وكتبت ( حرب سبعة أيام ) ، فأدركت الأمر. فعلاً الإباء قد سقط بعد حرب النكسة ، وتلك المرأة المغتصبة ما زالت تئن أ. فاطمة الزهراء هي منزويةً تحت وطأة مستعمر، تصرخ ولكن لا مجيب .. وقد يبعث الله الروح في الإباء ذات يوم، وعندها .. لن تصرخ، ستزغرد أحببت النص كما قرأته، وتفاعلت معه بكل جوارحي كل التحية لكِ مبدعتنا أستاذة فاطمة الزهراء |
رد: هزيمة
اقتباس:
وتفتح الأبواب على مصراعيها تسنت مزيان قد يتضخم الجسد بالاعياء ، ولكنه يستقيم عند حضور وازن والمعلم هنا والدرس قد وصل فلنتعلم من أبسط خلق الله : نملة وقفة احترام للمعلم / العلامة الفارقة في الابداع شعرا ثقافة ورزانة في المحيط العربي برمته هنيئا لي بحضورك |
رد: هزيمة
اقتباس:
لن اضيف شيئا لكن ساخبرك بانني قرات مداخلتك اكثر من مرة هنيئا ا للفينيق بتواجدك أستاذنا عدي ممتنة جدا |
رد: هزيمة
اقتباس:
قل رايك دون ان تغتال ردود الاخرين كل الود |
الساعة الآن 04:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط