الذي استقال من بابه
|
رد: الذي استقال من بابه
وكأن به باب التاريخ العريق بصولاته وجولاته ذات بريق البريق !
دمتَ راقي الفكر أيُّها الفاضل ياسر .. همسة مبتسمة : اللذين لم يحضروا : أظنكَ قصدتَ الَّذين جمعًا .. فاللَّذيْن للمثنى ضربًا من وجود :) نعم .. هي الموائد .. وتلك لعنتها :p |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
أهلاً بالحاتميّة لبنى نعم به وله باب خان عهود الخشب القديم واستقال. شكراً للهمسة ، تمّ تصحيح الخطأ. أو لعلها لعنة غياب الموائد هههه شكراً جزيلاً ولك خالص احترامي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
الفكرة جميلة، لكن المتن بحاجة الى تكثيف أكثر، العنوان يكون أعلى المتن مباشرة، لان عنوان القصة القصيرة جداً، يُعتبَر أحد أركانها الأساسية وبها تكتمل ويُفهَم مضمونها. القصة عامةَ، هي جميلة. امنياتي لك أخي الفاضل ياسر أبو سويلم الحرزني بالمزيد من الابداع والتألق مع خالص محبتي واحترامي. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
مساء الخير أخي سرمد نعم اتفق معك بخصوص العنوان أنّه ركن أساسيّ ، ويجب أن أن يساهم بحمل المعنى مما يوفر الكثير الكلام في متن ال ق ق ج. تم التعديل وإضافة العنوان. بالنسبة للتكثيف ، فهذا أقصى ما استطعته ، وهذا أقصى ما سمح به المعنى. شكراً جزيلاً ولك خالص احترامي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
سلام الله
يبدو لي أول مرة أقرأ للياسر في هذا الركن** صحح لي من فضلك إن أخطات التقدير ** سأعود بحول الله لقراءة أخرى بعد أن أرحب بك هنا في مجمع السيدة القصيرة جدا |
رد: الذي استقال من بابه
|
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
الفكرة جميلة جدا وموحية واللفظ فيها عامر بالمعنى فالباب / العزلة و/ الانتظار نوافذ إغاثة للقراءة و/ وتوليفة وفاء والاستقالة ووشيجة عضوية ما بين هذا المتحدث عنه وعلاقته والباب من جهة وما بينه وبين ما جاء في القفلة همسة يبدو لي بعض التفصيل كان بالإمكان الاستغناء عنه تكررت كثيرا لفظة الباب والعزلة والاستقالة القفلة فصلت كثيرا القول وبدت القفلة هنا: وعكف طويلاً يربّي انتظاره في محراب عزلته الباقي تفصيل للصورة طبعا هذي زاوية رؤية زهراء وقد لا تكون على صواب تقبل حضوري الصادق أخي الياسر وقرأتها بعد إذنك |
رد: الذي استقال من بابه
عندما استقال لم يعد أحد يطرق بابه كما كان من قبل
فعاش عزلته مع نفسه هكذا هم الناس في هذا الزمن يحترمون المنصب أكثر من احترامهم الإنسان ومضة جميلة أخي ياسر -بوركت تحياتي وتقديري |
رد: الذي استقال من بابه
يتوقّف سعينا على مدى إرادتنا و صدق عزمنا و يمكن لعارض بسيط أن يعرقل مسيرتنا : فهل نلوم عندها أنفسنا أم " الظروف " ؟!
بمزيد التوفيق لك مبدعنا الفاضل ياسر . |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
ومتى كان حضورك غير صادق ؟! حيهلا بأستاذتنا الكريمة فاطمة ، التي أتعلّم منها دائماً وأستنير برأيها. أدري بأنّه لا يحقّ لي شرح النص والتعليق عليه بعد نشره ، ولكن يبدو بأنّ "يربّي انتظاره" كانت مطبّاً كبيراً في الطريق المؤدّي لقفلة معناي ، وهذا بلا شك يعتبر خطأي. ولك الشكر الجزيل على ما تفضّلت به من تعليق إيجابي وبنّاء وصائب على هذا النص. تحيّاتي واحترامي أختي الزهراء. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
والأجمل هو حضورك ومرورك بكتابتي التي تفرحني كثيراً. شكراً جزيلاً ولك خالص احترامي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
الله يخليك مبدعنا الطيب الياسر ردك منح لي لحظة نرجسية جميلة وسيجعلني أكثر ثباتا على القراءة بكل صدق ولكل النصوص الله يحفظك |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
عادة من مثلي أن يسهو وأن يعتذر وأنت كريم وتعذر أرجو المعذرة أخي محمود لأنّي تجاوزت ردّك سهواً. شكراً جزيلاً ولك محبّتي وتقديري. والشكر موصول للأستاذ زياد. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
تظل الأبواب ــ تطرق ــ إذا بقيت سواعد من يملكونها في سلطتهم ونفوذهم .. وإلا .. انقطعت نهاية الخيط. المكرم المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني سعدت بقراءة حرفكم الجميل. مودتي والتقدير |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
(بما معناه وكما قال مظفّر النوّاب رحمه الله في إحدى قصائده). تشرفت بمرورك أخي الفاضل محمّد بديوي شكراً جزيلاً ولك خالص احترامي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
قرأتُ أن استقالةَ البابِ قَسريةٌ؛ فهي جُزءٌ من استقالتِكَ واعتزالِكَ
أو مُقدِّمةٌ لاعتكافِكَ على تربيةِ الصبرِ على غيابِ أيدٍ بعينِها تنتظِرُ طرقَها للبابِ؛ ولكنها لا تأتي تلكَ الطرقةُ الدامِغةُ.. القاطِعةُ الجامِعةُ المانِعة مَودَّتي |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
وأشكر لك مرورك بناحيتي وتكرّمك بالتعليق على نصّي المتواضع. ثمّ أنّني أفتقد حضورك هنا ، وأرجو ان يكون المانع خيراً. تحيّاتي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
ما استقال الباب الا من بعد ما استقالت أيد عن طرقه ...
صارت العزلة مصيرا ربما مؤقتا ... هناك أمل مهما مرت بنا من ظروف حالكة .. لا بد أنك استقلت من عزلتك وتجاوزت الأبواب دمت بكل الود |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
(مين ؟) هههه استقال الباب من انتظار العابرين ومن صريره ومن هذو مفاتيحه ، واستقال الخشب من وظيفته القديمة يا أمل. وقلبت وجهته ، وجعلته ينفتح على الخارج ، ورحت أطرقه وأصيخ السمع لعلّ وعسى ! كتبت عنه مرّة في قصيدة قيام بنيّة باب إياب : // كمن يطرق الباب من داخل البيت منتظراً عابراً يسأل الباب : من ؟! حلمت بأني أناديك باسمي ، وأنّي أراك تعود به فأوارب باباً ، وألقي عليك يداً فهل من مرودّة لنشيد الإياب لأهدي إليها الدفوف ، وألقي عليها يداً ؟! // تحيّاتي وتقديري أستاذتنا المبدعة أمل الزعبي. وشكراً جزيلاً للمرور الذي أفرح الباب وصاحبه. |
رد: الذي استقال من بابه
يقال بأن العزلة راحة للأرواح المتعبة .. وان كانت صعبة وان كنت لوحدك ثمة فكر وخيال وروح مشرقة تبنى من جديد ..الحياة محطات كثيرة وفي كل محطة هناك مكوث ما ..
قد يكون صعب على المرء هذا المكوث .. خاصة ان كان مكوث حالم وي كأنه ينتظرما لايستطيع المرء توقعه أو تخيله ليفك عقد الحياة .. ربما انتظار أمل جديد يعيد إليه الحياة ..قدر جديد ولغة جديدة .. ومضة ماتعة وأسلوب شيق ومهارة في التصوير .. لك كل التقدير والإحترام الأخ الأستاذ الأديب الفاضل ياسر .. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
العزلة منفى اختياري جميل ، وكما تفضّلت راحة للأرواح المتعبة. وأجمل ما في العزلة هو هذا الشعور الغير حقيقي بأنّنا قادرون في خيالنا أن نهزم الحياة وننتصر عليها. شكراً لما تفضّلت به من قراءة رائعة وتعليق قيّم على كتابتي المتواضعة. شكراً جزيلاً أختي الفاضلة وأستاذتنا المبدعة أمل عبد الرحمن. وتقبّلي احترامي وتقديري. |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
........... الفكرة رائعة وانيقة النص راقي راق لي اما أنت جميل وكفى أستاذي دم جميل مبدعاً محبتي ومحبتي ومحبتي |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
كلّ شيء مختلف هنا و الاختلاف ميزة تصاحب حرفكم المتفرّد .. مررت عدّة مرات على النص تأخذني الدهشة-التي أخذت حيزا زمنيا لترجمتها- تتفتح أمامي عوالم أكثر ما يميزها فيض الإحساس الذي ينبع من كل شيء, كل شيء حتى الجماد أضحى هنا ذاتا فاعلة و مؤثرة تتقاسم مع البطل خيباته كما حصل و أن شاركته نجاحاته هناك وحدة غريبة و بديعة بينه و بين بابه الشاهد بل و المبشّر الذي كان يعلن وصول من ينتظرهم و هو اليوم السّاكت الغارق في الصمت .. لم لا يُسمع له صوت ؟ في المرّات الأولى التي قرأت فيها العنوان و كان الأمر من فترة كنت أتوقف لأعيد القراءة و التأمل في الصورة المميزة التي يجسدها فالباب محور النص لأنه الشاهد الأمين على القصّة التي عاشها البطل , هنا التعبير عن مكنونات النفس اتخذ شكلا مختلفا متفرّدا و هذا زاد بالنسبة لي زاد من رونق الصورة التي يمكن أن يتخيلها القارئ أحرص دائما على التأكيد بأني قارئة تتبع إحساسها في القراءة و تعيش فصول القصة و تفاعلي يكون نقل لما عشته مع النص و أحداثه منحني نصكم و قلمكم عموما حالة من الاستمتاع أتمنى أن يرقى نقلي المتواضع لها لمستوى الروعة و البهاء الذي تتحفنا به دائما تحياتي و خالص التقديري شاعرنا الكريم و المبدع الجميل ياسر أبو سويلم دمتم بأمان الله و حفظه |
رد: الذي استقال من بابه
اقتباس:
والله أنّ مرور أخي وأستاذي رأفت بكتابتي المتواضعة وقراءته لها يطيّب خاطرها وخاطر معناها ، ويجعلني أحبّها. ويجعلني ممتناً أكثر لهذه الروح الّتي احترفت العطاء. شكراً جزيلاً أخي وأستاذي المبدع رأفت أو زنيمة. محبّتي وتقديري. |
الساعة الآن 09:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط