|
" ذريعة الدموع " - ومضة -
" ذريعة الدموع " - وبقيت إلكتيرا طوال حياتها تبكي أخاها المقتول ... - من المسرح اليوناني إلكتيرا ... يا جبلاً من حزنٍ ونحيب . إلكتيرا ... لم تبكِ أخاكِ المقتولَ بل كنتِ تنوحينَ .. لأنّهُ ما مِنْ أحدٍٍ يأخذُ بالثأر . قلبٌ أسود ... ويدانِ ملطّختان بالدماءِ . وما دمُ أخيكِ المقتولِِ إلا الذريعةَ للدموع . * * * |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
فقُرى الروح قد هُجرت .. مُختصرٌ وومضةٌ رائعة أخي غسان الشيحاوي مودتي وتقديري |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
غسان المبدع بين الومضة والشعر الذي يغسل روحها جاءت القصة لتحملنا هناك إلى دنيا الأساطير الخالدة دام بهاء حرفك أمواج محبتي |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
الشاعر المبدع غسان
قصة قصيرة زاحرة بالحسّ والتوهج والعمق دمت ودام الإثراء |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اليكترا
كانت لابد ان تذرف الدموع فهي التي فقدت الكثير والاحزان كثيرة لا ذريعة للدموع... الشاعر غسان ومضة جميلة كل التقدير فاتي |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
جميل ما قرأت
موحي بالشعر ولا أراها ومضة قصصية بل تشبه الملحمة تحياتي وتقديري |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الأديبة والإعلاميّة أنغام الأسدي .. من قال أنّه لا ثأر بعذ اليوم ؟!! فما زالت القبلية والعشائرية معششة في عقول الكثير من مجتمعاتنا .. وما زالت عقلية ومقولة " هريدي " : - التار ولا العار يا هريدي ... - مسيطرة على أغلب العقول ... وما زال أزيز رصاص الثأر الشخصي يلعلع في آذان الكثيرين ويملأ قناعاتهم الراسخة . شكراً لمروركِ المثري وآرائكِ الغنيّة . خالص مودّتي وتقديري . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
كعادك تختصر السطور بكلماتك المكثفة لتقول مقولتك الحاسمة
نعم فهناك فلسفة الحزن والغضب المتفجر الذي يأخذ ذريعة رمزية من مصيبة جليلة كي يفجر المحيط غضبا عارما كحزن المهلهل على كليب جميل أنت كجمال قصصك |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
الرائع غسان
ومضة جميلة أجدتَ في تصوير مشهد صرتُ أتخيله بوضوح أستمعتُ بالمكوث هنا تحيتي |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
صديقي الذاخر بالإبداع الأخ جمال ... أنا دائماً أحب التغيير والظهور غير الروتيني فرتابة الإجترار تقتل روح الإبداع .. وأحبّ تنوّع الفنون الأدبية في العمل الواحد .. شكراً لمروركَ الخيّر المثري ولآرائك النقدية المفيدة .. دائماً سنسعى للتطوّر والتغيير الإيجابي نحو الأفضل طبعاً . دائماً لمرورك عبق الياسمين وسحر الغاردينيا ، محبّتي . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
تعالت الكلمات وتعالت الحروف فرحا لروعتها
أزهرت الورود لرقة العبارات فغنت الطيور لحلاوتها كلمات رائعة من شخص رقيق الحس |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الأديبة الأنيقة الراقية " روضة " ... ومرورك موجز في حروفه بليغٌ في معانيه وجوهره وآراؤكِ كالبلسم الشافي توصَف بدقّة وأناة وعناية .. دمتِ بخير وعزّة وألق ... محبّتي . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
جميلة كجمال كاتبها هذه المقطوعة ،شكرا لك ودمت بورد ولك طاقات من أحلى أنواع الورد،مع التحية والسلام .
|
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الشاعرة المثقّفة الذكيّة فاتي ... صديقتي عنقاء ال2010 الساحرة ... أنا معكِ في كل شيء حول " إلكتيرا " وحول ما أخبرتنا به الأسطورة بشأنها .. لكنني استخلصتُ عبرةً من زاوية محددة من أسطورتها لأعرّج على عادة " الثأر القبلي العشائري " الشخصيّة المدمِّرة والتي تفتك بأغلب المجتمعات الشرقية و يذهب ضحيتها الكثير . وهذا الفهم لم ولن يستعصي عليكِ أيّتها " الفاتي الزروالية " الرائعة .. هذا هدفي وأدعو ربّي أن أكون قد أوصلتُ الرسالة والفكرة وحققتُ الهدف . خالص محبّتي وتقديري وتمنياتي بأن تكوني نجمة كل الأماكن وفي كل الأزمنة .... " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
و ليلنا طويل ٌ لا ينقضي بالسهر ِ و الحزنُ في دمائنا يرجمنا كالمطر ِ و همّنا ثقيل ٌ . . . سيدي ومضة رائعة بنكهة الألق . . . ود و ورد . . . علي |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الشاعرة الرائعة والفنانة المبدعة الراقية : " ابتسام " .. بالفعل فأنا مع تداخل الفنون الأدبيّة وحتّى التشكيليّة في العمل الأدبي الواحد ولكن ضمن شروط خاصة ومدروسة بدقّة .. كيلا نتعرّض لسيوف المتزمّتين الشكلانيين .. صديقتي الغالية .. وفاؤكِ الكبير لحروفي يمنحني ماءً و زاداً طيّبين يكفياني طوال رحلتي في صحراء الأيام القاحلة التي يقتلها الجدب والخواء . خالص محبّتي وتقديري ووفائي لشخصكِ الكريم الرائع . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
إلكتيرا ...
يا جبلاً من حزنٍ ونحيب . إلكتيرا ... لم تبكِ أخاكِ المقتولَ بل كنتِ تنوحينَ .. لأنّهُ ما مِنْ أحدٍٍ يأخذُ بالثأر . قلبٌ أسود ... ويدانِ ملطّختان بالدماءِ . وما دمُ أخيكِ المقتولِِ إلا الذريعةَ للدموع . شاعر اللون الثامن غسان الشيحاوي كم جميلة قصّتك لما فيها من عمق ورسالة صغتها بحرف يجيد رسم الألق في سطور دمت متوهج الحرف وألِق الحضور في كل الاركان ودام نبض قلمك السامق تقبل مروري مودّتي وورودي اميرة الإحساس |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
ربما هناك دافع أكبر من مجر ثأر
كل الود |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
الى شاعر اللون الثامن جميل ما كتبت وجميل ان تلك الدموع صارت تعبر عن كبرياء مجروحة اكثر مما تعبر عن الالم .... كانك تريد ان تذكرنا بحاضرنا الاليم
|
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
سلام الله
مثمن منجزكم غير اني أسال عن عناصر الومضة الحكائية في نصكم اعلاه ؟ قبل وبعد تقديرنا |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
العميد الكريم الأخ زياد .. أنا معكَ تماماً فيما ذكرتَه ولا يوجد في ومضتي هذه أيّة عناصر ومضة حكائيّة ، لكنني قمتُ بحرب استباقيّة لكي لا أُدرِج عملي هذا في ركن آخر ويتم نقله !!! كما حدث مع أغلب أعمالي !!! وبالنسبة للأرومة فقد أغلقتُها بالشمع الأحمر .. وفي ظل النبض فقد نقلوا قصيدتي " طفل " إلى الومضة الحكائيّة ولا أدري لماذا ؟ !!!! فكأنّهم في هذين الركنين لا يستقبلون إلا الحالات الإسعافيّة " الخمس نجوم " !!!! لنا الله نحن الدراويش .. عميدنا الرائع . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
وكاننى أري ألكترا تقف هناك منتحبه يثير المخيلة سيدي رائع |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الشاعر المخلص أحمد أحمد .. صديقي .. هكذا تقتضي الومضة الشعرية والمهم أن تصل المقولة لأذهان القراء بأقصر الطرق وبسلاسة ويسر وأن تدخل قلوبهم وألا ترتد عند صيوان الأذُن . وهكذا يدخل الإيحاء والرمز ليخدما المقولة ويغنيا الفكرة .. أشكر فهمكَ المتكامل وتفسيركَ الدقيق المتفهّم لأعماق أعمالي . وثق صاحبي بأنّكَ الأجمل والأروع . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الأديبة الأنيقة رند طلال .. وتواجدكِ يزيد ومضتي جمالاً وبهاء . والحمد لله أنّه يمكن تخيّل المشهد بوضوح ويمكن الأستمتاع والمكوث في واحات حروفي . لكِ أجمل الأماني في العام الجديد .. مودّتي . " شاعر اللون الثامن " |
رد: " ذريعة الدموع " - ومضة -
اقتباس:
الأديبة الرائعة الصديقة أسماء .. وتعودين .. ويعود سحر حروفكِ مكسوّاً بأثواب الروعة والجمال .. وعبق مروركِ .. منثوراً في الآفاق الواسعة . شكراً لمروركِ وردودكِ وآرائكِ المخلصة النقية . " شاعر اللون الثامن " |
| الساعة الآن 12:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط