دنـدنة !
دنـدنة ! خرج من الحمام متأنقاً، يدندن على أوتار عطرهِ .. - زينبتي أين أمّك ؟ - كالعادة تشتري لوازم البيت، وطلبت منّي أن لا أزعجك.. - اقتربي بنيتي، بصدقٍ أسألك : - لو أنّك لا تعرفينني، ورأيتني من قريب، - كيف أبدو لكِ ؟ - مثل أبي ! |
رد: دنـدنة !
براءة وصدق وبداهة
بوركتِ عزيزتي مودتي |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
رائــــــــــــــــــعــة مات أصدقها من إجابة وما أجمل هذه البراءة والعفوية التي رسمت الحقيقة كاملة بكل ألوانها لتكون لوحة راقية شاهقة.. أديبتنا المكرمة منجية مرابط سلمتم وسلمت الروح محلقة احترامي وتقديري |
رد: دنـدنة !
ردها كان بمثابة كابح لنية ربما سيئة.
كان مثل الذئب وهي الحمل الوديع، وحيدة، لا تملك سوى الجواب الرادع. مودتي |
رد: دنـدنة !
ايها الخبيث كيف تجرات ودنوت من براءة من بها عليك احسن الخالقين
في جوابها صفعة لشهوة غادرة وكبت فظيع عميقة وقوية ومتين سبك بناء اللبنات عمارة كاملة بكل تفصيلات تقنية البناء منجية قراءة على عجل فلدي ظرف خاص محبتي صديقتي |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
لقلبك جنان السماء محبتي . |
رد: دنـدنة !
اجمل صورة للبراءة ..
نص رائع ..ببرائته تحياتي وفائق تقديري |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
ومضة حكائية اكثر من رائعة صاغها نبضك بكل رقي وعمق شاعرتنا الغالية بوركتِ وبورك المداد محبتي واكثر |
رد: دنـدنة !
نص جميل و معبر ..
احترامي و تقديري |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
جميل هذا التلاعب بالضمائر هو زوج أمها ويعاملها كإبنته تماما مفردة زينبي وبنيتي دلالة هذا جميل أن يكون في زمننا رجال يحملون في قلوبهم كل هذا الحب والحنان نص جميل تحياتي |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
دمت سامقاً. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
كل التقدير. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
فلا تغيبي يا شقيقة النبض. محبة بلا ضفاف. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
التي لا تجف عن العطاء. ممتنة أخي. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
محبتي وأكثر أيتها العبير. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
بدءًا من العنوان.. مرورا بلغة التدليل و لفت انتباهي لفظ (كالعادة) ليس عاديا لا....مرور عابر لن يليق بهذا النص العميق في لفته و دلالاته ربما أعود و قبل ذلك دعيني الوارفة منجية أن أبثك كل التقدير و التحية فما أجمل النصوص التي تعرقل قارئها كي لا يمر مرورا عابرا محبتي و تقديري |
رد: دنـدنة !
خاب في دندنته بعدما صفعه الجواب الذي كان لا ينتظره ،نية سيئة تقابلها نية بريئة .
جواب صادم أفشل جرأته وجسارته ،وقتلت رغبته الدفينة , ومضة جميلة خرجت من رحم الواقع المعيش ،حدث يجري في الكواليس ،مرة يصيب صاحبه ومرة يخيب . ومضة تحمل في طياتها رسالة الأدب الهادف الذي يعري سلبيات المجتمع ،ويفضح السلوكات الدنيئة . عسى أن يحسن الإنسان أخلاقه ويأخذ العبرة ..ويسائل نفسه وضميره . جميل ما أبدعت وكتبت أختي المبدعة المتألقة منجية . مودتي وتقديري. |
رد: دنـدنة !
البراءة وردها كان بمثابة الصفعة التي أرجعته الى رشده وطيرت شيطان رأسه
قصة على شاكلة حوارية لغتها سلسة وبسيطة لكن أدت الغرض من الرسالة وهذا هو المفيد جميلة وتحتاج جميلة القصة الى دعاء الأم كي لا تلحقها لعنة الأشرار |
رد: دنـدنة !
صفعة الختام أذهلته...
وأدهشتنا دمت بخير |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
وأنت تشرع في قراءة النص : العنوان، جملة أولى، ثانية....، لا يمكن بتاتا أن تتوقع القفله: هذه واحدة القفلة نفسها جمعت بين مفارقتين: الصدمة المدوية، الدهشة المزلزلة، في صمت بل في همس على وثر البراءة. نص معجز في فنه. |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
عنوان يشي.. جملة استهلالية تمهد.. وحوار رشيق يضغط حدث ويلخص زمن .. وأيضا يرسم ملامح شخصيات قد يخدعنا السرد لو أسهبنا ليأخذها خارج التصنيف. العنوان .. ..دندنة.. له دلالته وانسحابه على صاحبنا هذا القابع في الحمام..بيئة تناسبه..وتناسب دندنته التي كانت كطنين الذباب. ثم نمر بـــ..أوتار عطره.. التي تحيلنا مباشرة إلى الطاووسية التي يتمتع بها هذا الرجل. حتى نصل إلى ..كالعادة.. والتي تشير إلى أن هناك نية مبيتة. و بعدها.. ..اقتربي بنيتي..بصدق أسألك.. رأيت هنا ثعبان يتلوى..حرباء تتلون. وفي النهاية.. القفلة الصادمة والمدهشة التي أصابت في مقتل. تحياتي وتقديري لمبدعتنا الراقية أ.منجية |
رد: دنـدنة !
اقتباس:
|
رد: دنـدنة !
اقتباس:
|
رد: دنـدنة !
اقتباس:
|
رد: دنـدنة !
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط