هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
" موجــزٌ عن هذيانِ شاعرٍ مدانٍ بالعشــق " قالت : وأمطـارٌ من الكـُـحــلِ الشــــهيّْ تهمــي على خـــدٍّ تألقَ كالنبيــذِ معتـَّــقِ .... ألديكَ حــلٌّ منطقـــيٌّ كــي أوفـِّــرَ منطقــــي " فلنفتـــرقْ ... فلعلَّ أشـــرعةَ الغيــابِ يهــزُّهـا ريــحُ الحنينِ ف ن ل ت ق ي |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
حتى في خروجه متميز
انه اخوكم العموش |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
لوحة تراجيدية تجسد الوداع في أقسى صوره
و الفراق في أبشع تجلياته دموع و آهات و أنين لوعة و تمزق و عذاب قدر العاشقين دوما رهيب بارع انت السيد محمد العموش في اقتناص هذه اللقطات الشعورية الخاطفة بارع في تعرية الذات العاشقة و كشف عذاباتها جميل أن أكون هنا مودتي سيدي |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
صباح الخير للصديق الجميل دائما
شاعرنا العموش عوان للرقي نلتقي ونفترق دوما ولكن يبقى الحب والود تحياتي |
الأحبـةُ الرائعـون جميعاً :
تابعتُ غمائمَ بوحكم في حقِّ النص وحقي ، وتفيأتُ ظلال حرفكم وأرواحكم . أنحني في حضوركم |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
فاتنة في صورتها الاولى
وراقية فيما تبقى وقصة شاعرة بحكاية موجزة حملت حملا جميلا ثقيلا |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
هيَ لوحةٌ زيتيَّة الألوان يسكنُها الألقْ
فالكُحْل يجري والنبيذُ به انمَذَقْ "بورْتْريه" يبدو في تعابير الورقْ |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
ما أجمل اللقاء بعد فراق
ماتعة حملت من الصفاء ماكلل الحرف بالتوهج والإدهاش كم تمنيت أن يطول هذا البوح الشفيف تقديري وأزكى تحياتي |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
سلام الله
وتحية تليق حروفكم تناديكم نتمناكم اكثر قربا منها ومن حراك الزملاء والزميلات فيها وعليها فائق احترامنا |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
اقتباس:
السي محمد مرت زهراء من هنا |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
ربما لا أجيد التعبير بكلمات كثيرة عن اعجابي بالنصوص
ولذا يؤلمني حين أمر على هكذا نص ساحر وأقول فقط كم انت جميل |
رد: هذيان شاعرٍ خارج ديوانِــهِ
إنه الشعر الموجز حين يجب ما قبله
بعبارات قليلة موجزة مؤثرة فاضت هذه المقطوعة بطاقة شعورية هائلة تجلى فيها الشاعر في قيادة المفردة فكانت خيول الخيال رهن فورسية المقال دون أن يلجأ الشاعر إلى الحشو أو أن يقحم ما لا يلزم في زمزم المعنى فكانت الأنشودة مسكّنًا روحيًا لصداع الواقع بعيدًا عن ضفادع الحداثة التي لوثت أفنان البيان بل كان الشاعرُ لسانا للصوت الآخر عكس على مرايا روحه ما همهمت به روح الحبيبة فكان منصفًا حدّ الا عتراف بالذنب دون ريبٍ من سياط الغياب فكانت هذه الدوامة البيانية التي دوّخت المتلقي حين دار معها فأتعبه دوار الحوار في خلوة نفسية أفسحت المجال أمام طيور التجلي أبدعت أيها العموش الشاعر |
الساعة الآن 11:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط