إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
إجازةٌ مِنَ الصّمتِ.. يا لـ كنتَ تنْسجُ منْ غدي شالَ الهَوى وتُرصّعُ الفِنجانَ بِالآمالِ.. والبَسماتُ في كَرزٍ تُذاب. " قدّيسة يا أنتِ يا بَدويتي .....يا ألفَ أنثى "....يالوَشْوشة النّدى وتجنّد الضّحكات لي منْ ألفِ بابْ. أهُو الهَوى سَرقَته منْها فسْحةُ الأحْلامِ فانْتفضَ الصّدى يَدْري بنا أوْ.. لا وهذا منْ سبيلِ الإدّعاء على الشّفاهِ كما رَأيتْ. في العِشقِِ لوْ قارَبت نبْضاً لاحْترَفت الشّعرَ مَغزولاً على شباك بيتْ. ماذا جََرى؟؟؟ لتدقّ أجْراس الخِصامِ.. وتسْتبيح دمَ الكَلام الحُلو مَضْبَطةُ الشرابْ. و تَغور في عُنُق المَلامةِ ضحْكةٌ خبّأتها بينَ الجِنايَةِ واعْتِرافاتي بعُرجونٍ وقابْ. زمَني تعطّل عنْ مُواكبَةِ الحَفاوةِ بالدّروبِ الغائِراتِ بهنّ أسْمال الظّلام .. و قدْ تحَصَّن بالمَحابرِ بينَ قدْ يأْتي ...... وغابْ. بيَدي قبّرةٌ تَنوحُ وفي الحَنايا قبَّرات وفَّرتْ للدّمْعِ مِنديلاً تَحرّرَ منْ مُلاحَقَةِ النّصيفِ وكيفَ أُُسْقطه و قدْ ولغَ الرّحيلُ بعنْترياتِ التّرابْ؟ مِنْ غابرِ الشّعرِ المُعلّق بالنّصيف طَفا الغَرامُ وفاضتِ الذّكْرى عنِ الحدّ المضرّجِ بِالرّكام..إذا محَوْنا منْ مُتونِ الشّوقِ فقراتِ الهيامِ فهلْ يصْدُقنا الغيابْ؟. لا والذي مرَجَ البِحارَ وأبْدعَ الإنسانَ منْ طينٍ وصلصالٍ وفخّارٍ وعلّمهُ الكِتابْ. الـ لاَّيُصَدَّقُ... أنَّ لي شَجناً تخثَّر في معازيفِ النّوى .. وتشنَّجَ الإيقاعُ تحتَ لسانِه المَرْئي بعدَ تملْملِ الوَترِِ الوضيعِِ منَ الهَوى اللاَّيُسْتَتَابُ.. وقد تأفَّفَ من مُطارحةِ النّصيفِ لردةٍ معْقودةِ تحتَ النّقابْ. وتَنوس في طرفِ اللّسانِ قَصيدة أخْرى تُعيد الكأسَ للْعُنْقود مُخْتَلَ الصّعيدْ. وكذا على قدحٍ وساقٍ يمْتَطي نَخلَ السّلام .. يَصومُ أوْ لا نذرَ يقبلهُ السّرابْ. عُقِّي فمي يا غابةَ الكلماتِ.. يحرقُني التّمهّل عنْ مُنازلَة إلى أخْرى.. تُثير الشّعرَ في مواجهةِ الذين تَصنَّعوا وجْهاً هلامِياً يُناسبُ ذا الزّمان..وذا المَكان ويَستطيرُ به المساءُِ ولونُه المسود ينْضحُ بالمزيدْ. و القَولُ مشْنوقٌ بحبلِ الصّمتِ فوقَ منصّةِ الرّؤيا ولا يدْري بهِ مَنْ راحَ يعْقدُ صفْقةََ الكلماتِ منْ تحتٍ لتحتٍ مع مُزاولَةِ الذئابْ. والـ لاَّيُكَذَّبُ ....... لنْ أقولَ.. كفى العيونُ الخُضر ُ لملمةََ الإيابِ إلى مدينَتِها الــ تَخِيْطُ منَ الشّراعِ مجرّةً خضْراءَ تُشْرقُ للْقدومِ بألفِ ترحيبٍ بمنْ دخلَ المدينةَ منْ رَصيفِ الحُبّ يُخْفي في حَقيبَته/حَقيقَتِهِ السّنابلَ والأصيلَ وبابَ فلسفَةٍ وخارطةَ الصّوابْ. هذي يَدي البَيضاء تحْملُ وردةً حمراءَ للصّبح المُسافرِ في شِراعِ الكِبرياءْ. لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ.<O:p <O:p |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
كامل مكمل
فيه اللغة تمددت بنيانا وصورة ومعنى والانزياح يخاتل منطومة الكلم فيضفي بهاءً على بهاء مرور لا يخلو من تحية تقدير لذهن الوارفة هدى عبد الرحمن ودنا الاكيد |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
ثم تثبيت الألق مع تحمل المسؤولية الجمالية الناجمة عن التثبيت
|
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
اقتباس:
الأديبة الشاعرة هدى تحية تليق بك شاعرة وأديبة لا يشق لكلماتها نهار وشكرا يستحقه بيانك الآسر ، أما وقد أخذت على عاتق النص عنوانا (إجازة من الصمت) فلا بد للكلمات أن تفيض بكل ورد لهذا النص الحافل بالرؤى الشاعرية بدءا من العنوان مرورا بالفكرة ووصولا إلى تشعب الفكر إلى جزئيات تأخذ بتلابيب بعضها مشكلة لوحة تنطق بالجمال . كل ما في النص يوحي بدلالاته أن تجربة الشاعرة متمكنة بقوة مما تكتب ، لا يشرد عنها حرف إلا وتعلمه أين يصل وفق خيوط إبداعية تصل بين جواهر المقاطع ليكون عقد النور مكتمل الإبداع . لم أستطع اقتباس بيتا أو مقطعا لأن هذا يخل بسياق النص ، فآثرت أن يكون النص كله مقتبسا أحفظه بين القلب ومزقة الكبد ، حبا بشاعرة اسمها سطر النور بحروف من طهر . ما أجمل الصور وأنت تهذبين أطرها وتخطين لها خلودا في سفر الأدب . اي من الأخيلة هذه يا هدى ؟ وكيف فتحت لك الفضاءات هذه الأبواب الشاعرية ؟ لأنك تشتغلين بصدق على المعاني ولا تغفلين قيد غمضة عن الفكرة . ولأنك خلقت شاعرة . محبتي ووردي وفقك الله وحماك وحرسك . |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
الجمال والروعة نسج القصيدة
والسحر عنوان لها والألق يضوع من بين السطور |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
اقتباس:
يقول النفري اذا ا تسعت الرؤية ضاقت العبارة وليس لدى ما اقوله ليستوعب هذا الجمال سوى رائع اهتدينا بدربك إلى الجمال محبتي إيمان |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
المبدعة هدى الغالية !!
نسجت من مغزل الألحان ألحانا وبحت بالسر بعد الجهر إعلانا وسافر الموج من خيط تفتـّـله أنامل السهد نيرانا وبركانا وأورق الملح في شريان جدولها منابر الفل أضحت منك ريحانا ما أجمل الحرف من أزهار جنتها وأجمل الكون أزهارا وبستانا !! |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ. الشاعرة الرائعة هدى عبد الرحمن مبدعة وحق السماء سلاماتي |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
بهرتني هذه الخريدة يا هدى !
أرهقتني، أودعتْني سرها الغارق في لجة الجمال. سيظل حرفك يرغم القلم أن يدلي باعترافه المذعن رغم كل شيء يا هدى. |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
جميل توزيع النص بصريا يا هدى
إنه يربكك و يدعوك للغوص فيه ... لقد ارهقني حقا وامتعني دمت شاعرة |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
إجازة من الصمت حملت البراء من كظم .. و يوم قيل : أوّل الشفاء إدراك سبب الداء ما كانوا عابثين .. ما كانت الإجازة إلاّ ثرثرة قلب بما اعتراه من مواجع صاغها الإبداع المعهود جماله موجات لا تني تتلاحق شهقة إثر شهقة حتّى إذا كان انقطاع الأنفاس من ألـم هـدّ الكيان سطع الخلاص بأن مـدّي الأمـل من جديد .. و هذا ما كان حيث جاءه الجواب : هذي يَدي البَيضاء تحْملُ وردةً حمراءَ للصّبح المُسافرِ في شِراعِ الكِبرياءْ. لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ. المكرمة هدى عبد الرحمن .. يكون الإبداع خلاّقاً يوم يعبقر الألـم .. و هذا ما كان هنـا .. بوركت .. و دمت في ألق الحرف و ربيعه .. مودّتي و احترامي |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
الخضراء الانيقة هدى
تلاحقت الامواج هنا حتى خلتني اغرق في نهر فتنة حرفك العذب . لا احزن الله لك قلبا ,ولك كل آتٍ على اعنة الوفاء ال تستحقيه . سلامي على الخضراء . |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى عبد الرحمن http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif إجازةٌ مِنَ الصّمتِ.. يا لـ كنتَ تنْسجُ منْ غدي شالَ الهَوى وتُرصّعُ الفِنجانَ بِالآمالِ.. والبَسماتُ في كَرزٍ تُذاب. " قدّيسة يا أنتِ يا بَدويتي .....يا ألفَ أنثى "....يالوَشْوشة النّدى وتجنّد الضّحكات لي منْ ألفِ بابْ. أهُو الهَوى سَرقَته منْها فسْحةُ الأحْلامِ فانْتفضَ الصّدى يَدْري بنا أوْ.. لا وهذا منْ سبيلِ الإدّعاء على الشّفاهِ كما رَأيتْ. في العِشقِِ لوْ قارَبت نبْضاً لاحْترَفت الشّعرَ مَغزولاً على شباك بيتْ. ماذا جََرى؟؟؟ لتدقّ أجْراس الخِصامِ.. وتسْتبيح دمَ الكَلام الحُلو مَضْبَطةُ الشرابْ. و تَغور في عُنُق المَلامةِ ضحْكةٌ خبّأتها بينَ الجِنايَةِ واعْتِرافاتي بعُرجونٍ وقابْ. زمَني تعطّل عنْ مُواكبَةِ الحَفاوةِ بالدّروبِ الغائِراتِ بهنّ أسْمال الظّلام .. و قدْ تحَصَّن بالمَحابرِ بينَ قدْ يأْتي ...... وغابْ. بيَدي قبّرةٌ تَنوحُ وفي الحَنايا قبَّرات وفَّرتْ للدّمْعِ مِنديلاً تَحرّرَ منْ مُلاحَقَةِ النّصيفِ وكيفَ أُُسْقطه و قدْ ولغَ الرّحيلُ بعنْترياتِ التّرابْ؟ مِنْ غابرِ الشّعرِ المُعلّق بالنّصيف طَفا الغَرامُ وفاضتِ الذّكْرى عنِ الحدّ المضرّجِ بِالرّكام..إذا محَوْنا منْ مُتونِ الشّوقِ فقراتِ الهيامِ فهلْ يصْدُقنا الغيابْ؟. لا والذي مرَجَ البِحارَ وأبْدعَ الإنسانَ منْ طينٍ وصلصالٍ وفخّارٍ وعلّمهُ الكِتابْ. الـ لاَّيُصَدَّقُ... أنَّ لي شَجناً تخثَّر في معازيفِ النّوى .. وتشنَّجَ الإيقاعُ تحتَ لسانِه المَرْئي بعدَ تملْملِ الوَترِِ الوضيعِِ منَ الهَوى اللاَّيُسْتَتَابُ.. وقد تأفَّفَ من مُطارحةِ النّصيفِ لردةٍ معْقودةِ تحتَ النّقابْ. وتَنوس في طرفِ اللّسانِ قَصيدة أخْرى تُعيد الكأسَ للْعُنْقود مُخْتَلَ الصّعيدْ. وكذا على قدحٍ وساقٍ يمْتَطي نَخلَ السّلام .. يَصومُ أوْ لا نذرَ يقبلهُ السّرابْ. عُقِّي فمي يا غابةَ الكلماتِ.. يحرقُني التّمهّل عنْ مُنازلَة إلى أخْرى.. تُثير الشّعرَ في مواجهةِ الذين تَصنَّعوا وجْهاً هلامِياً يُناسبُ ذا الزّمان..وذا المَكان ويَستطيرُ به المساءُِ ولونُه المسود ينْضحُ بالمزيدْ. و القَولُ مشْنوقٌ بحبلِ الصّمتِ فوقَ منصّةِ الرّؤيا ولا يدْري بهِ مَنْ راحَ يعْقدُ صفْقةََ الكلماتِ منْ تحتٍ لتحتٍ مع مُزاولَةِ الذئابْ. والـ لاَّيُكَذَّبُ ....... لنْ أقولَ.. كفى العيونُ الخُضر ُ لملمةََ الإيابِ إلى مدينَتِها الــ تَخِيْطُ منَ الشّراعِ مجرّةً خضْراءَ تُشْرقُ للْقدومِ بألفِ ترحيبٍ بمنْ دخلَ المدينةَ منْ رَصيفِ الحُبّ يُخْفي في حَقيبَته/حَقيقَتِهِ السّنابلَ والأصيلَ وبابَ فلسفَةٍ وخارطةَ الصّوابْ. هذي يَدي البَيضاء تحْملُ وردةً حمراءَ للصّبح المُسافرِ في شِراعِ الكِبرياءْ. لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ.<O:p <O:p </TD></TR></TBODY></TABLE> لوحة فسيفسائية ابدعت برسمها كل الود لك |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
لغة تخلق عالمها الخاص وفق منطق مخصوص بكل براعة ، من خلال هذا التجاذب بين المتضادات، ومن خلال التعالق المدهش بين مستويات النص المختلفة ، النص لغة وصورة يستحق التأمل.
محبتي جوتيار |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
وهكذا حطّمت الهدى حاجز الصمتّ
بكل أناقة..بكل كبرياء..بكل دهشة! حين أرسلت نحو موانىء الصمت قوارب الشاعرية والسؤال: ماذا جََرى؟؟؟ وتُعلن في همس البوح : لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ. فينهمر الحرف\المعنى علينا بوقعٍ يسرّ السكوت والكلام معاً غاليتي لكِ المجد مصلوباً على أبراج الروح مع خالص تقديري سلام |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
لنْ أقولَ.. كفى العيونُ الخُضر ُ لملمةََ الإيابِ إلى مدينَتِها الــ تَخِيْطُ منَ الشّراعِ مجرّةً خضْراءَ تُشْرقُ للْقدومِ بألفِ ترحيبٍ بمنْ دخلَ المدينةَ منْ رَصيفِ الحُبّ يُخْفي في حَقيبَته/حَقيقَتِهِ السّنابلَ والأصيلَ وبابَ فلسفَةٍ وخارطةَ الصّوابْ. هذي يَدي البَيضاء تحْملُ وردةً حمراءَ للصّبح المُسافرِ في شِراعِ الكِبرياءْ. لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ الزميلة هدى امام هذا البهاء البليغ لا اجد اسمى من بلاغة الصمت لك كل الود نزيه حسون |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
هذي يَدي البَيضاء تحْملُ وردةً حمراءَ للصّبح المُسافرِ في شِراعِ
الكِبرياءْ. لا حُزْن بعدَ اليَوم/اللّوم يا الآتي على مهْرِ الوَلاءْ.. خُذني إليكَ ...طًفولَتي وَصلتْ إلى سنِّ الشّبابْ. المكرمة هدى بلا شك، إدراج رد عل ما تكتبين صعب فحين أقرأ لك تسيطر معاني كلماتك و يطغى جمالها لك كل التقدير و المودة |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif كامل مكمل فيه اللغة تمددت بنيانا وصورة ومعنى والانزياح يخاتل منطومة الكلم فيضفي بهاءً على بهاء مرور لا يخلو من تحية تقدير لذهن الوارفة هدى عبد الرحمن ودنا الاكيد </TD></TR></TBODY></TABLE> المكرم زياد..في غيابنا كلّ الأشياء الصّامتةِ تتحدّث.. هو مروركَ يا العميد..ينبتُ في الرّوح نخلاً و زيتوناً.. شكراً عريضةً يا كبيرنا الـ يعلّمنا الوفاءَ.. تحيتي خضراء الرّوح..هـدى |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
ويعود النص
الى امكنته مرحى بعودة الهدي لصومعتها |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
تمنيت يوما لو اكون تلميذا على مقاعد الدرس .. لكن .. غابت المعلمه
|
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
قديرتي أنت أكثر من خضراء وأكثر من بيضاء وأكثر من جميلة ،كل التقدير.
|
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي http://www.fonxe.net/vb/images/FH_Ab...s/viewpost.gif كامل مكمل فيه اللغة تمددت بنيانا وصورة ومعنى والانزياح يخاتل منطومة الكلم فيضفي بهاءً على بهاء مرور لا يخلو من تحية تقدير لذهن الوارفة هدى عبد الرحمن ودنا الاكيد المكرم عميدنا المفضال...و هنا اكتمل نصاب الثّناء..فأبى إلاّ أن يُنبتَ ياسمينة قاطنةً بحواشي الرّوح ,,أهديكَها يا الزياد علّي أفي دينَ بعض منْ نبلكََ و خلقكَ الـ تغمرني بهما آناء الحُضور و أطرافَ الغيابِ.. تحيتي خضراء الرّوح..هـدى |
رد: إجـازةٌ مِـنَ الصّـمـتِ..
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,silver" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] ألا إنّ القَوافي بَعْض نَبْضي =ونبْضي في وَريدِ الشّعرِ يَمْضي وما أقْحَمْتُها يَوْما بِزورٍ=ولكِن جلّها للطّهر يُفْضي ويعْلَمُها الكِرامُ هنا عََفافاً=بما أوْليْتُموها العَدْل تَقْضي عََميد الصّدقِ.. ما ذَنْبي وهذا=يَراعي بيْنََ تمْحيصٍ ورفْضِ لأنْتَ العَدْل ..فاحْكُمْ في بَياني =وفيما جََدَّ للأَقْلامِ فاقْضِ [/poem] |
الساعة الآن 11:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط