ظلّت أسئلة ، وظلّ انتظاراً
إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ انّي انتظرت هل أخبروك ؟ (أكثر) إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت ، فهل أتيت ، وهل ضحكت على حديثي ، هل ضحكت ؟ إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ (أكثر و أكثر) إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت ، فهل أتيت ، وهل جلست على فراشي . هل أكلت ؟ إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت ، فهل رجعت ؟ هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت ، فهل كتبت قصيدتي ، إنّي قرأت ، فهل كتبت ؟ إنّي انتظرت هل أخبروك ؟ إنّي انتظرت فهل رجعت إليّ بعدي ، هل رجعت ؟ . . (متفاعلن ، أو كما شاء سيّدي أن أقول) |
رد: ظلّت أسئلة ، وظلّ اتنظاراً
وما أصعب أن تبقى الأسئلة قيد الانتظار
رهينة لشوق ناء بحنين لا يهدأ ولا يلين سلم مدادك أخي ياسر ودام العطاء كل التقدير |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
ولن تنتهي الأسئلة ولن تكف عن مضايقاتها ما دام الانتظار
وإني قرأت واستمتعت بما قرأت تقديري أ. ياسر وتحياتي |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
الى اي مدى خدم النسق التكراري اشياء القصيدة ؟
شخصيا لم التقط جدواه وقبل وبعد مرحى بكم وبتجريبكم وود |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
كثيرة هي الأسئلة الــ تنتظر جوابا
وغالبا ... لا يأتي ويبقى السؤال عالقا على اعتاب الانتظار ويطول الإنتظار في محراب السؤال وهكذا .... :) تهادت الحروف انغاما على ضفاف الأمل باحثةً عن الاوتار. مساؤك نور وحبور شاعرنا القدير وكل الود والورد |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
حرقة وغصة في الحلق
يها من الم المعاناة اكثر من الشعر وكان التكرار تأكيدا حد العظم مودني |
رد: ظلّت أسئلة ، وظلّ اتنظاراً
اقتباس:
مساء النور والسرور بأديبتنا المبدعة خديجة قاسم إن الأسئلة ولكي تبقى دائماً أسئلة ، فيجب أن لا تبحث أن أجوبة. ربّما شكراً جزيلا أختي الفاضلة خديجة لمرورك بالقصيدة. تحيّاتي واحترامي. |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
اقتباس:
وستبقى مدية الإنتظار تحزّ في الوريد ، لأنّ الإنتظار ظلّ انتظاراً وسيبقى. وأنا فرحت فرحت بقراءتك ومرورك شاعرتنا المبدعة نوال. ولك تحيّاتي وتقديري. |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
اقتباس:
لعلّي أردت أن أكثّر به الإنتظار الّذي ظلّ انتظاراً ، والّذي أخذ صاحبه مفتاحه معه. وأخشى أنّه ينبغي عليّ أن أعيد المحاولة. مرحباً ألف بأستاذنا زياد وأشكر ترحيبكم بتجريب كاتب مبتدئ ما زال يتلمّس طريقه. وباب الشعر الّذي أطرقه لا يفتح لي ، ويبدو أنّي سأظل واقفاً على عتباته ، ويبدو أنّه لن يفتح. شكراً جزيلاً أخي زياد محبّتي واحترامي. |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
اقتباس:
مساء الخير أستاذتنا الفاضلة عبير وأحياناً يطوى الإنتظار ويحفظ في سجل الحياة تحت بند لم يحضر أحد ، أو يذهب مع من صنعه ! شكراً جزيلاً أختي عبير ولك تحيّاتي وتقديري. |
رد: ظلّت أسئلة. وظلّ انتظارًا
اقتباس:
(كان التكرار تأكيداً حدّ العظم) وأكثر وأنا خاطر معناي بك طيّب وأنت تقبض على جمرها وأكثر وأكثر قال الثبيتي رحمه الله : / القصيدة إمّا قبضت على جمرها / وأذبت الجوانح في خمرها / فهي شهد على حدّ موس / شكراً جزيلاً شاعرنا المبدع محمّد ذيب سليمان لك محبّتي وتقديري. |
رد: ظلّت أسئلة ، وظلّ انتظاراً
شاعرنا الياسر
دمت عامرًا بالرؤى وما تهواه النفوس من درر الشعر لا عدمناك |
رد: ظلّت أسئلة ، وظلّ انتظاراً
اقتباس:
ودمت كما يشتهيك عقيق الشعر صوّاغ. محبّتي واحترامي شاعرنا الجميل عبدالهادي القادود. |
الساعة الآن 12:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط