حب ،،،
حُب! عشقت حتى انكسارات الضوء في بهتان عينيه .. في ذكرى عيدهما الأول تركت له هدية .. فتح اللفافة بكل لهفة ... نظر إليها جيدا .. حطمها .. فتناثر ما بينهما شظايا عايده 20/1/2011 |
رد: حب ،،،
اقتباس:
رائعة هي ومضتك يا عايدة حب.... رائعة و جميلة كما عادتك عايدة الغالية تقديري |
رد: حب ،،،
أنكسارات الضوء في بهتان عينه
هي دالة المعادلة ولنا القراءة فيها دمت بتألق سيدتي الاديبة |
رد: حب ،،،
قصة ذكية جدا في صياغة الحدث بثوب الغموض الرائع
وأراني في صف الرجل بداية ... رجل الحكاية * لقد فتح للفافة بلهفة وهذه المفردة * لهفة* تفضحهما معا : - تفضح عشقه وحبه وحضوره ورغبته واشتياقه لها وتفضح * هي * من جهة أخرى كونها غائبة عن الذكرى الاولى من تشاركهما الروحي والمادي كيف تغيب في ذكرى كهذه؟؟ ولم الغياب؟؟ السؤال يطرح عدة احتمالات ربما غياب قاهر حيث عمل الزوج يرغمه البعد او غياب لرحلة الزوجة الى عائلتها او عملها يجبرها ايضا الرتحال ثم هذه اللهفة- وندرك هنا مع الكاتبة تدويرية المعنى في كنف اختزال اللفظ وستكون مفردة اللهفة المسطرة لكل احتمالات السؤال والمشرعة على اجوبة عدة - فهل لهفته تفضح من جديد ندما ما على جرم ما فعله في حق زوجته؟؟وهنا اشكك في صدق الرجل وأبتعد عن مناصرته ام اللهفة انتظار كسرته الهدية حيث لم تكن متوقعة ؟ تراها رسالة وداع أم برهان على خيانة ما؟؟ وكثير من الاسئلة تدور في المتخيل... نص رائع رائع من حيث الغموض الذي اأدخل المتلقي إلى تشاركية كتابة وهذه التشاركية تغني وتؤثث وتسهم وتجعل القارىء مسئولا ومجبرا - بطواعية - على إتمام الكتابة من خلال احتمالات تخيلات النهاية ثانيا البناء جد رصين وسردية موفقة جدا ومبنية على اس القص القصير باحكام القفلة رائعة وموقة جدا فهي منفتحة ومنتجة للسؤال نص ناجح بامتياز ويستحق الوقو عنده وتثبيته سأضع ما في إمكاني خمس نجمات رائعة عايدة الغالية محبتي |
رد: حب ،،،
لا بدّ أن النهاية كان مخططاً لها سابقاً منذ "خيانات" كثيرة.
انتظرت فقط اللحظة المناسبة لإشهار "الانسحاب". كأنّي ب"الهدية" قد "حكت اللي ما ينحكي"حسب فيروز في مسرحية (أيام فخر الدين) أسجل إعجابي بهذه القصة الجميلة و بلغتها الرفيعة . خالص التحية و وافر التقدير،مبدعَتنا الأستاذة" عايدة بدر" |
رد: حب ،،،
حبيبتي عايدة
عشقت حتى انكسارات الضوء في بهتان عينيه الضوء دائما يسير في خطوط مستقيمة عندما ينكسر الضوء وهذا شيئ خارج عن المألوف فهذا بحد ذاته شيئ كبييييييرر بينهم سألت نفسي كثير ماكانت الهدية ؟؟؟ فمهما خمنت فالمعنى في قلب الشاعر كنت هنا وراق لي ما كتب هنا واتمنى لها حياة سعيدة في خطوط ضوء مستقيمة ود وورد |
رد: حب ،،،
اقتباس:
و حروف تضيىء بتوهج حضورك و تترك لك في روحها محبة دائمة عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
فتحت عيون السؤال على مجريات المبطن و تركت للقارىء مشاركته في وضع خاتمة كما يراها هو لك تقديري الكبير و كل امتناني لحراك راق للنص مودتي عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
يبدو أنها لم تكن تحمل حبا صادقا وتركت له ما يستحق التحطيم قصة نسجت ببراعة واقتدار تحياتي عايدة |
رد: حب ،،،
ومضة مدهشة يا عايدة ولا غرابة اعندنا منك هذا يا عايدة تثبيت |
رد: حب ،،،
:
ومضة أحاديّة الذكرى عميقة المضمون سرّني المرور بها شكراً لا تكفيكِ سيّدتي عايده . . |
رد: حب ،،،
شــتــان بـيـن الــضــوء..و الــبـهـتـــان
جـمـيـل مـا قـرأت لـك هـنـا فـاضـلـتـي عــايــدة. كـل الـود و الـورد لـك |
رد: حب ،،،
تاء التانيث في ( عشقت ) و ( تركت ) تحيل إلى الذات نفسها
وبذلك تكون قد ملت هذا العشق بعدما أيقنت زيف مشاعر المحبوب وبهتانه ونفاقه فانتهزت أكبر مناسبة لتهجره تاركة خاتم الزواج قمة الحبك وجمال السرد ليت ( فاتي ) هنا لتفك لغز هذا الذي تناثر شظايا فقد أكون جانبت الصواب في ( الخاتم) كل التقدير للمقدرة الفذه |
رد: حب ،،،
من غيركِ الأديبة الدكتورة عايدة بدر يتقن الحكائية
ومضة *حب* برزت استهلالا طيبا وشرنقة عهد ,,,تمزقتــــ ويظل الخبر في اللفافة وحده ضيع العهد الدكتورة الغالية عايدة بدر وأكثر من رائع هذا الوميض البراق محبتي والتقدير سكينة |
رد: حب ،،،
اقتباس:
ضوء هو حضورك حين ينثر هذا الألق امتنني لرؤيتك الراقية جدا و كل تقديري عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
لا تكتفين بالمرور بين حروفه لكن تتوغلين حتى نقاطه و تفتحين له منافذا للنور أعشق الوقوف و التطلع منها الغالية لرؤيتك هنا سماء أخرى سأنسخها لقسم الدراسات النقدية تستحق أن تكون منفصلة في رؤيتها البهية محبتي صديقتي الغالية جدا و لك أترك وردة و محبتي عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
مرحب بضوء حضورك و برؤيتك الواعية تسعد الحروف بقراءة المبدعين لها فكل التقدير و الشكر لهذا لبهاء الذي منحته لنا مودتي و تقديري عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
كم رائع أن نغوص في عمق عمل و نفتش فيه عن خفاياه ربما بهذ يا صديقتي تكون قراءة الرائعين لأنهم يمنحون من أنفسهم للعمل الكثير كنتِ هنا و لم تغادر بعدك روحك الراقية تركت لي كثيرا من روعتها في الحضور و الرؤية رؤية رائعة تفتح نوافذا جديدة تشرق منها الشمس سأترك لك محبتي معلقة على جبين السماء و كل تقديري معها عايده |
رد: حب ،،،
اقتباس:
يفسح مكانا لمزيد من رؤى متعددة و يترك من رقي روحك الكثير هنا محبتي لروحك الراقية و حضورك الرائع عايده |
رد: حب ،،،
شاعرية كبيرة هذه التي نسجت لغة النّصّ.
رهانٌ انصبّ علىرسم شرخ عاطفي ،فنجح في التصوير. تحيتي و احترامي،مبدعتنا القديرة "عايدة بدر" |
رد: حب ،،،
اقتباس:
بقي سر هذا الحب في اللفافة. ومضة شاعرية. تحياتي |
رد: حب ،،،
نص بديع غاليتي عايدة اعجبتني جميع القراءات له من مبدعينا وهذا يدل على أنه علق بأذهانهم لروعته كما علقَ بذهني.. محبتي لجميلة القلب والقلم |
رد: حب ،،،
حُب!
عشقت حتى انكسارات الضوء في بهتان عينيه .. في ذكرى عيدهما الأول تركت له هدية .. فتح اللفافة بكل لهفة ... نظر إليها جيدا .. حطمها .. فتناثر ما بينهما شظايا عايده 20/1/2011 ...................................... اولاً : استعمال كلمة بهتان لربط ذهنية المتلقى الى الكلمة الأخرى التى تأتى فى السياق دائماً ( هذا كذب وبهتان ) وهى بالتالى أختصرت تركها لهدية لشخص مفروغاً من أمره انسان ( كاذب ) . ثانياً : تركت له هدية بمناسبة العيد الأول وقد تكون الاحتفالية غير منتظمة كل عام وبالتالى العلاقة بينهما هنا متذبذبة وغير مستقرة . ثالثاً : تركت اعتقد انها خائفة منه أو حذرة لأنه مدمن مخدرات كون العبارة ( لفافة ) تستخدم مع كلمة التبغ ( لفافة تبغ ) وبالتالى التبغ هو وعاء المخدر . رابعاً : اذا هى تتعامل مع مدمن مخدرات والذى لايقدر اى هدية سوى مطلبه فى جرعات المخدرات وهذا النوع من البشر تجده متلهف على المخدر واتوقع منه ردة فعل عنيفة اذا خاب رجائه. ................................ خامسا : النص يقدم شكوى ادبية لواقع العلاقة بين اثنين احدهما مدمن ختاماً : رائعة |
رد: حب ،،،
اقتباس:
المبدعة عايده أبدا لم يكن الحب من طرف وجانب واحد ... فهو حب مزيف يمارس من جهة واحدة ... لما بلغ السيل الزبى كما يقال وقع للهدية ما وقع ... تحياتي الأخوية |
رد: حب ،،،
ربما ان الومضة
ذكاء امرأة اختارت الوقت المناسب لاعلان الشظايا ميمون سردكم المكثف ودنا |
الساعة الآن 04:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط