۩ أكاديمية الفينيق ۩ - عرض مشاركة واحدة - الأسد
الموضوع: الأسد
عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-2019, 02:31 AM رقم المشاركة : 87
معلومات العضو
طارق المأمون محمد
فريق العمل
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
السودان

الصورة الرمزية طارق المأمون محمد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

طارق المأمون محمد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأسد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم مشاهدة المشاركة
السياسة تجارة و الحرب سلعة تباع في سوقها كما أن السلام سلعة تباع أيضا في سوق السياسة , الرابح فيها من يعرض السلعة في موسم الحاجة إليها و أنهم عرفوا وقت حاجتها لكن الشاري الناجح هو الذي يقلب ميزان ربحها و خسارتها قبل أن يساوم في شرائها.

جميلة هذه الفقرة ومعبرة ..


ماشاء الله قصة جميلة لم اتمم القراءة بعد وصلت للفصل السابع و لكن استمتعت جدا
و شدتني الاحداث .. كردفان أو أرض الرجال زاخرة
بالصور و المشاهد الغنية و الشخصيات الرائعة في ملامحها و عفويتها التي
نقلتها باقتدار مبدعنا .. كنت أقرأ و بالتوازي أمر سريعا على ويكيبيديا للتعرف على
الاماكن التي ذكرتها الى جانب المعلومات التاريخية الشيقة التي أوردتها
و وجود شخصية تونسية من مدينة بِنْزَرْت/هيبو خلق توليفة جميلة سودانية تونسية

لا يمكن توقع ما قد يحصل في بقية الفصول و لا
تكهن نهاية بل الأمر مفتوح على أكثر من تأويل و هذا زاد من نسق التشويق ..

تحياتي أخي الفاضل و الأديب المبدع أ.طارق
بالتوفيق ان شاء الله لاكتمال هذا العمل الجميل
و لمزيد الأعمال ان شاء الله

تقبل الله صيامكم
و صالح الاعمال
و كل عام و انتم بخير ..


خطر لي ما رأيكم أستاذي بـ "كردفان " أو " أرض الرجال " كعنوان
مجرد اقتراح اجدد التحية
فرحت كثيرا بك يا أخيتي إيمان لعدة أسباب أولها أن هناك من لا يزال يقرأ كل الناس لا تقرا و تريد أن تكتب الأدب يحتاج الى فكر و الفكر يحتاج الى قراءة و الأديب الماهر هو الاديب القارئ .. ثاني ما أفرحني وجود شخص في مثل امكاناتك الأدبية بين ظهراني هذه الصفحة أعطاها قيمة مضافة كبيرة ..
ثالثها رأيك القيم المشجع يزيد من فرحتي و يدفعني للمزيد رغ أنني قد وصلت لقناعة أن ما نكتبه لا يقرأ ولكنني بعد معاناة مع نفسي استطعت اقناعها بالمواصلةفي الكتابة وومثل رأيك رغم مجاملته لكنه يعطي دافعا كبيرا لمبتدئ في فن القص.
لا بأس من تغيير الاسم لكنني لم أحسمه بعد و أريد أن تنتهي القصة لأنظر بعدها ماذا اسميها فنهايتها ما زالت ملتبسة لدي.
شكرا لك و كل عام و انت بخير و تقبل الله طاعاتك يا رب






  رد مع اقتباس
/