اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي
وتغرقُها البلاهةُ في حضيضٍ
.........................يُجرِّدها النَّباهةَ والسَّجايا
وما زلْنا نراوحُ في مَكانٍ
.......................تُحاصرُهُ العقارِبُ والحَيايا
...
حداثة الألفاظ و تميز الأوصاف
بأروع الأبيات التي تقرأ واقعنا و تقول أن للأرض رب يحميها إذا خانها القريب و الجار ..
سلمت إبداعا و دمت شعرا
|
سلمك الله أختي العزيزة الزهراء وأكرمك، نعم للارض رب يحميها وشعب لم يزل قابضا على الجمر في وجه محتل غاشم، ومعه "الأخوة الأعداء" الذين باعوا دينهم وشرفهم في سبيل (سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءً).
تحيتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير