اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
على ضفة العمر كان السكون وكان الجنون
وكنت ابتداءً بدرب الحياة
على ضفة الشوق كنت ارتعاشا
يؤبن بعضا من الأمنيات
على ضفة الحرف مت طويلا
وما جاءني غير سرب من الريح
يحفر قبرا شقيَّ الصفات
فايقنت ان احتفالي قصيرا
وفي الكف ينبت فيضا من الذكريات
على ضفة الحرف ما زلت أسعى
وارسم للريح وهما يرافق ظلي
وما زلت امسك بالحزن عمري
واركض اركض بين الرفات
اخي الرائع
لست ادري ان كان هذا يليق بابداعك
مودتي
|
مرحبا بك شاعرنا الكبير محمد سليمان بين الضفاف
ودمت وافر الإيقاع