24-02-2019, 06:16 PM
|
رقم المشاركة : 17
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
آخر
مواضيعي |
|
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي
الحمدلله قدرت اقرأ باللهجة بس راح مني كم كلمة ما مشكلة المهم فهمت انو العمر راح حوينة انتظار و لا حلم جا و لا ضو ينور القلب ..
أعجبني هالمقطع الطريف و صورته الجميلة
وقلبي مثل طيّارة ورق ما لقت خيط
وطارت بالجو لحالها ، هيك ...
ومرّات أسمع قلبي يماوي مثل بس راقي على الحيط
رقى يلعن أبو بسته الّلي غفت تحت سيّارة وما إجت
|
مرحباً ومربحاً ألف بشاعرتنا المبدعة الزهراء
هي عند حزرك وتخمين قراءتك الّتي شرفت بها وفرحت بها الكتابة.
وحوينة كلّ إشي !
أمّا لهجتنا ما إلك علي يمين أنّه حتّى إحنا لمّا نحكي فيها ما حدا منّا يفهم عالثاني ، اللي يحكي يحكي واللي يسمع بس قاعد يهزّ راسه ويقول : يا إلهي يا زلمه ، بالله عليك ؟ ، وبعدين يصفّر ويخبط كف بكف ، واللي قاعد يحكي يطّلّع فيه ويقول شوماله هاظ ههههه
يعني زي واحد سمعه خفيف عالآخر يسأل سوّاق تكسي سمعه خفيف مثله :
ـ رايح عالبلد ؟
ـ لا والله أنا رايح عالبلد.
ـ لا شكراً ، والله فكرتك رايح عالبلد.
يعني هيك وعتبك عاللي فاهم عالثاني ، وربك مسهلها من عنده هههه
شكراً جزيلاً أختي الزهراء الصعيدي.
وتقبّلي خالص احترامي وتقديري.
|
|
|