اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مباركة بشير أحمد
عَلِّليني؛ فعِلَّةُ الحُبِّ عِلَّهْ
بينَ حدَّيْهِ يذبحُ الخِلُّ خِلَّهْ
بينَ صَدٍٍّ يصُبُّ في الروحِ ناراً
ووصالٍ يزيدُ بالطينِ بِلَّهْ
..........
كلَ التقدير لروعة مانثر القلم الراقي
من أزاهير انتثر عبقها هاهنا
والشكر لك ،ولو تستبدل بعض ألفاظ "نزارية"
فسيكون من الأفضل للقصيد ولاريب ،
حتى ينال مكانته المرموقة أكثر ،،،،وأكثر
وتحية طيبة
|
وكل التقدير لكريم متابعتك واهتمامك أستاذة مباركة
أعتز بحضور قلم بحجم قلمك المبدع فتحية ترقى لتليق بذوقك الرفيع.
أنثى القصيدة أستاذتي ليست مجرد أنثى؛ هي كون الشاعر الصغير وحلمه الكبير وملاذه الأخير.
هي ثالوث أبعاده السماء والأرض والزمان.
أنثى القصيدة وطن وخصب وجمال وحب ونقاء وحنان والكثير الكثير من المعاني والقيم النبيلة.
والتجسيد قد يفقدها الكثير من هذه القيم.
لا أدعي أني ووفقت بإيصال الرسالة ولكني حاولت جاهدا.
تحيتي وجزيل مودتي.