[رضوان مسلماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد حسين الشرفي

لو تبصرينَ بما أعاني من الجوى ... لوصلتِ من رفقٍ و من اشْفاقِ

أعتقد في الجوى أنسب للوزن

إني نثرتُ على بُعادِكِ أحرفي .... رفقاً بحالي لا تطفئي أشواقي
إنّي المُسافرُ في فتونِ لِحاظكِ .... ما أجملَ الهمساتِ من مشتاقي

أعتقد لا تطفئي تحتاج إلى إعادة النظر في الوزن

مشتاقِ

إنّي قتيلكِ ليسَ لي مِن توبةٍ .... عَنْ عشقِ مَنْ بصمتْ على خفّاقي


بيت جميل جدا

كوني رواءَ القلبِ يا مهجتي ... لا تهجريني خشيةَ الاملاقِ

قل كوني مهجتي


إنَي أنا مَنْ تاهَ في عينيك.... و حرقتُ للعينينِ كلَّ أوراقي

أعد النظر في وزنه

قد بت في حبكِ عليل الهوى.. رِفقاً بحالي لو تسقني ترياقي

أعد النظر في وزنه


طالَ البُعادُ وعن عيونكِ فتنتي ... أجْمِلْ بوصلٍ يأتي بعدَ فراقِ

قل وفي عيونك أجمل

يأتي تخل بالوزن ولو قلت جاء بعد لكان أجمل
فالجفو يؤْرقني ، بعادٌ يشقيني ... كم أشتهي نوماً بلا اقلاقِ

لم أستسغ هذا البيت

أسقيكِ من نبضي كؤوسَ ودادي ... أرويكِ مِنْ لهفاتي فيضَ عناقي

قل كؤوس مودتي أجمل


لهفاتي تخل بالوزن

أفديكِ يا سحراً غفا في مهجتي ... ترويكِ من عذبٍ ومن رقراقِ


بيت جميل جدا

أنّا التفتِ و حيثما ستكوني ... يأتيكِ حُبّاً طائراً خفّاقي

أعد النظر في هذا البيت

يأتيكِ طوعاً يمضي للعينينِ ... يرشفُ شراباً ساحرَ المذاقِ
تفنى الدُنا و الحُبُ فيما بيننا ... يربو و يزهو، يمضي للآفاقِ

البيت قبل الأخير بحاجة إلى إعادة النظر في وزنه وبنائه

وكذلك البيت الأخير


أهلا وسهلا بك أخي الكريم وأعذر تطفلي على قصيدتك الجميلة ولكني أشتم شاعرا جميلا من خلفها

مودتي

شكرا و أكثر على هذه الملاحظات التي نثرتها ....
مرورك كان وافر الندى سقى الحروف و الكلمات حتى ارتوت
تقديري