05-11-2014, 02:51 AM
|
رقم المشاركة : 4
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
آخر
مواضيعي |
|
|
رد: الجروح وأنا وعينيها
أوتدرين
يا فلقةٍ من نور
كم هو الوجع
مزدحم بطرقات مسيري
فوجدتك
حلما ستدركني
به قوافل حزني،،
فغفت عينيكِ جهرا
في كل اجزائي
وما حيلتي ؟
وانتِ كهالةٍ
حين تأتي
يتساقط لوني
رمادا وهباءً
أيها الظل الشارد في بخار الأمسيات
هلا أتيت ،،
بقايا ،،، حُلم
|
|
|
|