قصة قصيرة من طراز مختلف
نص باذخ .. مذهل ومدهش من العنوان
الذي أخذنا بمتاهاته وخطوطه المستقيمة
حتى قفلته الرائعة العجيبة.
{{ أتأمل الخرائط ، أسمعها تناديني ، أقرؤها أربعين صباحا ، أمسك قلما لأخط الخط الأول .}}
أديبتنا القديرة تسنيم الحبيب
شكرا جزيلا لكم على الابداع والامتاع
تقديري واحترامي