۩ أكاديمية الفينيق ۩ - عرض مشاركة واحدة - فلسفة الكيمياء
الموضوع: فلسفة الكيمياء
عرض مشاركة واحدة
قديم 16-03-2019, 07:42 PM رقم المشاركة : 483
معلومات العضو
نجيب بنشريفة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

نجيب بنشريفة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فلسفة الكيمياء




وفقاً للمؤرخين
فإن أمر القصص الملعونة
يرجع إلى أوروبا الشرقية في القرن
16-17 حيث كان الطغاة من الغجر يلقون
بلعناتهم في قصة بهدف معاقبة
ومن ثم يقطعون ألسنتهم
بحيث لا يتمكنوا من رواية
القصة مجدداً ويزعم أن القصة
المصابة تؤدي بالضحية إلى أن
تتحمل حظاً سيئاً وبطيئاً (إلا إذا
جرى تمريرها إلى أن يوافيها
موت محقق لكن إن تمكنت
الضحية من تمرير القصة
بشكل ما إلى شخص آخر
فإنه سيتلقى حظاً جيداً
وإذا ذكرت تفاصيل
معينة مطلوبة في
القصة فإن هذا
يؤدي إلى
رفع اللعنة عنها
هناك اعتقاد ما زال يحظى
بشعبية واسعة وله ارتباط بانتهاك
قبور الجثث المحنطة أو المومياوات أنفسهم
انتشرت هذه الفكرة على نطاق واسع بحيث أصبح
لها دعامة لثقافة شعبيةنجدها خصوصاً في أفلام الرعب
وإن كانت اللعنة مخبأة بالأصل مع حصول سلسلة من حالات الوفاة الغامضة وغيرها
ويفترض أن لعنة الفراعنة أصبحت هاجس علماء الآثار الذين حفروا قبر الملك الفرعوني
توت عنخ آمون حيث كان على قبره لعنة واضحة كتبها كاهن قديم مهدداً أي شخص ينتهك
فناءه وقد حاصرت شكوك مريبة ومماثلة أعمال حفريات وفحص مومياء جبال الألب
الطبيعية وليست المحنطة والذي دعي أوتزي - رجل الثلج ورغم شيوع هذه اللعنات
نتيجة للإثارة التي ساهم فيها الصحفيين البريطانيين في القرن 19 فإن قدماء
المصريين في الواقع وضعوا علامات معروفة في النقوش بهدف حماية
معابدهم وأضرحتهم وحتى ممتلكاتهم ويظهر شاهد من الحجر الجيري
من منديس يرجع إلى السلالة الفرعونية الـ 12 وعليه نص منقوش
يحتفل بوهب قطعة أرض لإقامة معبد مصري عليها ويضع لعنة
على كل من يسيئ أو يدنس تلك الأرض
يقال أن معالم معينة أو مناطق محلية
تكون ملعونة مثل جلاميد بابيندا
ولاية كوينزلاند على منتصف
الساحل الشمالي أستراليا
وهو مكان معروف بأنه
مسبح الشيطان وهو مجموعة
من البحيرات الطبيعية والمعروف
بأنها تشكل خطراً كبيراًَ على المسافرين
من الفتية لكن لم يحصد أبداً أرواح السكان
المحليين أو الإناث وهناك الخلاف حول الأخطار
كما أن جغرافية المكان الطبيعية محفوفة بالمخاطر
بسبب الصخور والتيارات المائية التي تتحرك بسرعة
كما أن للسكان الأصليين أسطورة عن هذا المكان كلعنة تاريخية
اشتهرت لعنة تيكومسيه على أنها سببت وفيات لرؤساء الولايات
المتحدة الأمريكية المنتخبين في السنوات القابلة للقسمة على 20
بدءاً من عام 1840 ويبدو أن لهذه اللعنة المزعومة كانت نائمة
بخصوص الرئيس رونالد ريغان الذي انتخب في عام 1980
حيث نجا من محاولة اغتيال وكذلك جورج دبليو بوش
الذي انتخب في عام 2000 ونجا من الاغتيال رغم
وجود هجوم إرهابي كبير خلال فترة رئاسته
التي امتدت لـ 8 سنوات أمضاها في رئاسة الجمهورية.
فى نوفمبر 1922 اكتشف عالم الآثار الانجليزى هوارد كارتر
قبر الفرعون توت عنخ آمون الذى يرجع تاريخه إلى القرن الرابع
عشر قبل الميلاد وهو كنز مصرى ثمين نام فى هدوء لعدة قرون
ولكن في غضون أشهر توفى عدد من الرجال القائمين
على عمليات الحفر فى ظروف غامضة مثل الحمى
وحالات التسمم فى الدم والقتل والانتحار
وسرعان ما انتشرت شائعات
بأن الرجال قد اصابتهم لعنة توت عنخ آمون
وكانت أكثر النهايات عنفاَ هى تلك التى اصابت
عالم السحر البريطانى أليستر كراولى انتقاما
لإزعاج قبر الملك حيث تمت احراق جثته
-يزعم أن بلسا دينورا دينورا بالآرامية
"إن جلدة النار" هو احتفال ل kabbalistic
القبالة أو القبلانية بالعبرية كابالا وهي معتقدات
وشروحات روحانية فلسفية تفسر الحياة والكون والربانيات
بدأت عند اليهود وبقيت حكرا عليهم لقرون طويلة حتى اتى فلاسفة
غربيون وطبقوا مبادئها على الثقافة الغربية في ما يسمى العصر الجديد
هي فلسفة تفسر العلاقة بين الله اللامتغير والابدي والسرمدي ويرمز له
بـعين سوف وبين الكون المتهالك والمحدود اي مخلوقات الله
لا تعتبر الكبالا كدين انها فلسفة تفسر الباطنية في الدين
كما ان طقوسها لا تنفي القيام بالطقوس الدينية
لكن معتنقيها يعتقدون ان الارشادات
والطقوس الواردة في الكبالا تساعد الشخص
على تطوير نفسه ليفهم بواطن الدين وخاصة
التوراة والتقاليد اليهودي
يعتقد اتباعها ان تعاليم
الكبالية اقدم من التاريخ
الذي نعلمه وهي سابقة لكل الاديان
والطرق الروحية التي نعرفها وهي تشكل
المخطط الاساسي لكل الابداعات الانسانية
من الفلسفة والدين والعلوم والفنون والانظمة السياسية
انبثقت القبالة كشكل بدائي للباطنية اليهودية في القرن الثاني عشر
في اسبانيا وجنوب فرنسا ثم اعيد تشكيلها بعهد النهضة اليهودية في
القرن السادس عشر في فلسطين العثمانية ثم تطورت في القرن العشرين
فيما يسمى بالتجديد اليهودي ووانتشرت في اوساط روحانية غير يهودية
كما تلقت الاهتمام من الدوائر الاكاديمية يزعم أنه يتم فيها استدعاء الملائكة
تدمير منع المغفرة السماوي الخطايا الموضوع مما تسبب في كل اللعنات
وردت أسماؤهم في الكتاب المقدس أن يصيبه مما أدى إلى وفاته
فإن التوراة تحظر الصلاة بأن شيئًا سيئًا يجب أن يحدث لشخص آخر
فإنه يقدم حلاً للصلاة حتى يموت السيء في الشخص ويصبح شخصًا صالحًا.
لا يمكن العثور على مصدر هذه الطقوس الحديثة في الكابالا ولكن من بين الأدلة
السحرية العبرية القديمة مثل سيف هرازيم كتاب الأسرار وسيف موسى قد استخدمها
المتدينين المحافظين في إسرائيل ضد السياسيين كان إحداها ضد اسحق رابين
رئيس الوزراء الأسبق قبل شهر من حادثة إغتياله 1995 في حين استخدمت
الأخرى ضد أرييل شارون قبل 6 أشهر من إصابته بجلطة
وضعته في غيبوبة دائمة 2006 وتعتبر بلسا دينورا
صلاة كابالاية مثيرة للجدل يطلب فيها من الرب
منع أي مغفرة لخطايا الشخص المستهدف
أو تتسبب بوفاته أو تجلب الحظ السيء
عليه لمدى بعيد أو تبطل ممارسته
أو أداء وظيفته في المجتمع
-وحقق وايلي دريك
وهو قس معمداني
في ولاية كاليفورنيا
سمعة سيئة لتفاخره بقيامه
بالصلاة لموت باراك أوباما
الرئيس الأمريكي السابق وكان
قد استخدم هذه الصلاة من قبل ضد
موظفين في دائرة الإيرادات الداخلية
ولهذا القس دور مع جماعة الأمريكيون
المتحدون للفصل بين الكنيسة والدولة
وتيلر جورج الذين قادوا حملة للتشكيك
في جنسية باراك أوباما في قضية 2009
وقال القس أنه تراجع في وقت لاحق عن
صلاته تلك ودعا المسيحيين الآخرين على
الامتناع عن اتخاذ إجراءات مماثلة إلى أن تتم م
حاكمة باراك أوباما بتهمة الخيانة العظمى
وكانت صلوات أخرى مشابهة للموت
قد قام بها ستيفن أندرسون القس
المعمداني في أريزونا ولابورتيه
وبيت بيتيرز القس المعمداني في ولاية كولورادو











  رد مع اقتباس
/