لعلّ كلّ من كان قلبه مثل كرسي الحلّاق
يكون في حاجّة ماسّة لإعادة تدوير مشاعر مستعملة !
(وكلّ يوم عنده ضحيّه)
كمّا غنّت الديفا أمينة فاخت ، وزادت
(ما نيش ورقة في جيبه / يصرّف ويردّ البقيّه)
وحجارة الكلام أصابت المعنى
في هذه القصّة الرائعة
تحيّاتي واحترامي
لأستاذتنا الباهية إيمان سالم