اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي
العمر يركض مثل وهم
فوق اتربة الرياح
لكن عمرك مفعم بالصالحات
فكنت كالماء الزلال طهارة
بل كنت نبراس الدروب
كنت التسامح والمحبة
والبلاسم للجراح
وبكتك احجار الطريق
وبكى القصيد و نغمتي
وبكتك قيعان المدينة
والتلال مع البطاح
....
رحم الله والدك و هنيئا لك برك به بعد موته
هنيئا لمن مر عمره بالصالحات يزين صبحه و المساء
دام مدادك
|
الكريمة بنت الكرام الشاعرة والأديبة الزهراء صعيدي
رحم الله والدينا ووالديكِ وجميع المسلمين الأحياء منهم والمييتين
أشكر لكِ هذا الحضور الرائع الذي اضاء صفحتي بالنور
تقبلي فائق احترامى وتقديرى لما عبّرت به وتقبلي تحياتي العذبة