اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي
تجولت بأفكاري ومشاعري في صحراء العرب وبين خيامهم
في فصاحة نثرهم وجزالة شعرهم ..فأوحشني شظف العيش .. ومعاناة الحياة
ولكن يظل من هذه الأمة هذا الحرف الذي به عرفت .. وبجماله تألقت
وكلما مررت بمثل هذا الذي كتب هنا ... أزداد يقينا أن لغتنا ستبقى رائدة
رغم كل الصعاب ، طالما أن الذين يمسكون بالقلم مثل هذه الأيدي الساحرة
الأخت الأديبة هناء زايد
دمت بحفظ الله ورعايته
|
القدير والكبير حامد محمود شلبي
عندما لمحت طيفك عند عتبات داري اسقطت ما في يدي وهجرت الحروف وودعت الكلمات
وأقفلت كل الصفحات ..!!وهرعت لا ستقبال شلال حروفك المنهمرة وقد زارتني !!
للغة دهشة تجمعنا ...وعلى ضفاف حبها نلتقي
كان ذوقك راقياً ..وكرمك سامياً
تقديري ووافر الاحترام
الهناء