الموضوع: نزق
عرض مشاركة واحدة
قديم 27-07-2018, 12:53 PM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
نجيب بنشريفة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


نجيب بنشريفة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: نزق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المأمون محمد مشاهدة المشاركة
ما الذي أوحى بالدعاء هنا يا أستاذي قصي و يا أستاذة نوال ...الله يستجيب للعاصي و المطيع و يفرح بدعاء العاصي كما قال الحديث الشريف...
هذه و مضة مغلقة بامتياز
أراد أستاذ نجيب فتحها بكلمة ها التي تدل على المفاجأة أو الاندهاش و يربطها بالعنوان لكنها لم تحل عقدة النص ...
العنوان مفتاح الومضة لم يساعد بقدر ما شتت الفكر عن مراد الومضة..
أين رسالة الومضة ..
لو تكلمت زيادة سيحظرني أخي نجيب.. لكن سأرضيه في ومضة أخرى



إنها الهأهأة

الهاء من الحروف الحلقية وهي
العين والحاء والهاء والخاء والغين والهمزة
وهي أيضا من الحروف المهموسة وهي
الهاء والحاء والخاء والكاف والشين
والسين والتاء والصاد والثاء والفاء
قال والمهموس حرف لأن في مخرجه دون المجهور
وجرى مع النفس فكان دون المجهور في رفع الصوت .

ها

‏الهاء بفخامة الألف تنبيه
وبإمالة الألف حرف هجاء
الجوهري
الهاء حرف من حروف المعجم وهي من حروف الزيادات
قال و ها حرف تنبيه .
قال الأزهري وأما هذا إذا كان تنبيها فإن أبا الهيثم قال
ها تنبيه تفتتح العرب بها الكلام بلا معنى سوى الافتتاح
تقول هذا أخوك ها إن ذا أخوك
وأنشد النابغة :
ها إن تا عذرة إلا تكن نفعت
فإن صاحبها قد تاه في البلد

وتقول ها أنتم هؤلاء
تجمع بين التنبيهين للتوكيد
وكذلك ألا يا هؤلاء وهو غير مفارق لأي
تقول يا أيها الرجل
وها قد تكون تلبية
قال الأزهري يكون جواب النداء يمد ويقصر
قال الشاعر :
لا بل يجيبك حين تدعو باسمه
فيقول هاء وطالما لبى

والحقيقة أنها آخر ما كتبت
يعني أننا يمكننا الإستغناء عنها

ها
اسم فعل أمر بمعنى خُذْ ويجوز مدّ ألفه : ( هاء )
وقد يستعمل في نهاية كل منهما ما يدل على النوع والعدد
فيقال في (ها) هاكَ وهاكِ وهاكما وهاكم وهاكنّ
ويقال في (هاء) هاءَ وهاءِ وهاؤما وهاؤم وهاؤنَّ
{ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ }:بمعنى خذوا والميم للجمع

إن قرائة الق.ق.ج لا تحتمل العبث واتباع الهوى
أنصحك بالتريث واستنطاق الحروف والكلمات
ثم معاني العبارات وحث الخيال.......

نص مغلق
الحديث عن النص المفتوح والمغلق
انطلق ماً يقرب أربعين عاماً
والحق أنّ جوليا كرِسْتيفا
كتبت عن النّصّ المغلق سنة 1967
زهاء ثلاثين صفحة.
غير أنّ هذه الصفحات لم تكتبها كلَّها
في الحقيقة عن مفهوم «النّصّ المغلق» وحدَه
بل كانت الكاتبة تتحدّث عن التناصّ والنّتاجيّة
وغيرهما من المفاهيم النقديّة الجديدة
داخل مضمون عنوان الفصل
وأمّا ميشال أريفي وقد كتب مقالته بعد جوليا كرستيفا
بزهاء خمسة عشر عاماً، فيما يبدو
فإنّه اصطنع المصطلحَين الاِثنينِ معاً في عنوان فرعيّ له
وهو إشكاليّة النصّ المفتوح أو المغلق
فالنّصّ الأدبيّ إذن يتصنّف من هذا المنظور
تحت هذين المفهومين فهو إمّا مفتوح، وإمّا مغلق.
وأوضحَ أريفي أنّ الانغلاق أو بعض الانغلاق
ظلّ معدوداً على نحو متواتر من مظاهر المعنى.
والحقّ أنّ الانغلاق كثيراً ما تتطلّبه النصوص الأدبيّة
وهو يتّخذ الأشكال الأكثر اختلافاً من أكثر النصوص
وضوحاً إلى أشدّها غموضاً وانغلاقاً
ولقد يعني ذلك كلّه أنّ الحديث عن النّصّ المفتوح أو المغلق
هو حديث لا يزال في غاية التعقيد بحيث إنّ كثيراً من الروائيّين الجدُد
يرفضون وضْع نقطة الانتهاء فيتركون أعمالهم الروائيّةَ مفتوحةً
على كلّ التّأويلات من حيث ترى الآخرين
يكلَفُون باتّخاذ ألفاظ النهاية
انطلاقاً من ألفاظ البداية فيجعلون
ببعض ذلك، الخطاب مفتوحاً...

أرجو أن تتمهل في القادم من هفاتك النزقة
لأنك تشوش على المحترفين تغالط المبتدئين
......................................................

لو تكلمت زيادة سيحظرني أخي نجيب.. ؟
لوقعت الواقعة !!!!!!!

لكن سأرضيه في ومضة أخرى !!!!!!!
هنا جانبت الصواب!!!!!!

تحيات


















  رد مع اقتباس
/