اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران
أخى صلاح
ينبوع متدفق هذا .. يتفجر فى هدوء .. ينطلق فى حنو .. تعترض طريقه الاشواق والدلال فيزمجر فى فورة. . وسرعان ما تمسه مشاعر بعيدة فيعود الى هدوئه. . وهكذا بين بين الى منحدر من اللهفة والحنين والاشواق واللوعة .. فإذا به عند نهايته فتيا وليدا وكأنه يجدد تفجره وسريانه ..
مودتى
|
هو ذوقك الرفيع اخي جمال
مداخلتك تدل على قراءتك العميقه وإحساسك المرهف
اسعدني حضورك وافخر بشهادتك الثمينه
لك تحيتي والود
دم اخا قريبا