اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المأمون محمد
قصيدة بها من العشق ما بها و من الجمال ما زانها وعتقها. و للكامل في العشق كمال وبهاء.
لم استسغ هذه الأبيات الثلاثة
لارتباطها بالعقديات ولربما جوزت المبالغة الشطر الثاني في البيت الاول. فإن اغتصاب الصلاة لم يرق لي ولم افهمه.
وآخر الأبيات لا أذاقك الله جهنم و أدخلك فردوسه الأعلى فلا تتمنى غير ذلك و إن كان في الشعر أو من أجل حبيب.
وما زلت لا أستسيغ قول عنترة الجاهلي.
ماء الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز اطيب منزل .
أعذانا الله من حرها وذلها.
|
حضورُ الفراتِ ودجلة المُبهرِ الفخم ، وكَرَمُ نخيلِ العراق .
ثمّ بخصوص ( لم استسغ هذه الأبيات الثلاثة
لارتباطها بالعقديات ) فما زال الشعراءُ وهذا دأبُهم لكنّ الأمر يُحملُ على المجاز ، وفي الأمر سَعةٌ ولرأيكَ كاملُ الاحترام والتقدير سيدي .
ولك من الدعاء أضعافُ ما أزجيتَهُ لي يا سيدي .