الموضوع: إلى فأر
عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-2018, 11:15 PM رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
سميرة رعبوب
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية سميرة رعبوب

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سميرة رعبوب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: إلى فأر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
هذي مصيبة كبيرة نعيشها كل يوم
المنفوخون والمنفوخات وهلم جرا منهما كثي
يعرقولون الحياة بأنانيتهم وانتفاخهم ""البالوي "" الخاوي .
حسنا
العتبة:

إلى فأر
العنوان مقصود به شخص معين / وبغض النظر عمن يكون فإن أداة الجر/ إلى / تجرنا إليه بالقوة لان الحدث يفسر ان العنوان مقصود وفيه ردة فعل غاضبة
لو جاء العنوان نكرة من أداة الجر : فأر= لكان أتاح للقراءة متسعا من مساحة تخيل ، ولكان الإبهام لا محدود للصورة / صورة هذا الفأر
ثانيا
القصة تبدأ من هنا:
يوبّخ الطلاب المبتعثين بشدة، ويتملق الآخرين.!
هذا تفسير غير أحادي من الساردة ، يورطها في الحدث ، ويكشف عن هوية ردة فعلها تجاه هذا الملعون في النص : ملعون لأنه هنا شبه بفأر ، وهذه صورة إكثر من غاضبة إنها شتيمة / ربما يستحقها ؟ربما لا؟ وحدها الساردة تعرف حقيقة الصورة
النص يبدأ من هنا:

هذا رأيي وأدرجه هنا بكل صدق
وتحيتي أستاذة سميرة

الأستاذة فاطمة الزهراء العلوي الفاضلة، فعلا ما أكثر أولئك المتكبرون والمتكبرات والعجيب جدا عندما يتكبر مغترب على مغترب! والعجب العجاب عندما يتملق المعلم المغترب طلابا يحتقرونه في قرارة أنفسهم ويتمنون توطين الوظيفة التي ينتفخ من خلالها على طلاب آخرين مبتعثين ليسوا على نفقته!
شكرا على قراءتك الكريمة والملاحظات القيمة ورأيك محل اهتمامي ويدفعني لمزيد عناية بما أكتب.
تحياتي إليك وباقة زهر.







رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
  رد مع اقتباس
/