عميدنا الكريم زياد :
عندما قرأتُ نصّكَ الرائع (طير جنّة )
سالتْ الدموع الغزيرة فعليّاً من عينيّ
ليس لأنّ القصّة تمسّني شخصّياً
- كونني فقدتُ ثمانية طيور جنّة ذكور
وأبقى الله لنا ابنتين والحمد لله -
بلّ لمقدرتكَ في التصوير وكأنّكَ
- لا قدّر الله - تعيش الحدَث بحذافيره.
وخاصّة شعور الأمّ بعد كل طير يأخذه الله.
ودّي وإعجابي بإثرائكَ الأدبي المبدع المنوّع.
غسّان الشيحاوي