اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران
أخى إدريس
استأنفت ( هى ) نحن إذن أمام حواء. . كانت تسعي إلى ماتحب ووجدت كل شئ مهيئا هناك حيث البريق.. أى بريق كان ؟ .. ذات صباح سمعت صوتا .. ربما اتى من بعيد .. ربما من أعماقها. . فلم تجده بمجرد محاولة رفع رأسها ..هو صوت من تحت التراب .. فنستبعد مجددا صوت الضمير او النفس. . ربما صوت عزيز فى خيالها او فقيد مر على ذاكرتها.
يبدو أنها ضحية فعل أو مرتكبة فعل ما ..
مازال النص مفتوحا على قراءات عديدة . ربما تختلط على المتلقي .
مودتى
|
الأخ العزيز جمال عمران تحياتي
قراءتكم قيمة على الأقل توصلت أو كادت تصل لمخيلة الكاتب
ننتظر قراءة أخرى و أنا متأكد من نجاحكم
احترامي و تقديري