اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة
قعدت على رأس قبر أبيها والمحفظة المدرسية ما زالت على ظهرها.
تساقطت دموع حارقة على التراب. تمتمت في نفسها وقالت ما قالت..
لما رجعت إلى المنزل، سألتها أمها أين كنت؟
ــ زرت قبر أبي.
ــ ماذا قـــلت له؟
ــ أخبرته بما رأيـــت.
|
لا زال بالنسبة لها فاعلا و إن طواه الثرى ، و لا زال الرقم الأهم و إلا ما التجأت إليه ، و ثمة أمور ما تحدث تستحق و تستأهل أن تبلغه ، و إن كان الفعل طفوليا إلا أنه مثقل بالألم ، متخم بالاسى !
بورك يراعك أ / الفرحان بوعزة .