نقيٌّ هو حضوركِ يُرابطُ في لقاءِ اليقينْ
أتأملُ فيما تناثرَ من اللقطاتِ الشعريةِ التي وقفتِ عندها ملياً
وأقولُ ، أهذا ما يسكنها
أتلكَ مشاعرُها وقد توجعتْ في الكلماتِ التي جسَّدتْ في الروحِ حنينها ؟
حضوركِ ، عبير محمد ، فاضَ كرماً مُبدعاً
محبتي التي تألقتْ معكِ