يا لروعة السرد
وسهولته الممتنعة
وكلماته الّتي كان السارد موفّقاً جدّاً بانتقائها بعناية بترك نفسه تتماهى مع الحالة
والّتي نقلتني من خلف الشاشة لأراقب المشهد عن كثب الطين والبرد والمطر
"يزحفُ كبقية ليل يتكئ على جذع بلوط مُهملٍ غير آبهٍ بذلك الثالوث، يبحث في محيطه عن لا شيء !!"
^
أمّا هذا السطر المدهش ، فيصلح أنّ يؤخذ من النصّ لنلخّص به سيرة حياة كاملة
هذا السطر رواية كتبت داخل قصّة قصيرة
هذا السطر يقتبس !
رائعة جدّاً هذه القصّة
وشكراً جزيلاً للّذي دلّني عليها
محبّتي واحترامي