اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال
تعالَيْ!و كلُّ النُّجومِ تغُورُ
عيونُكِ فجرٌ و ثغرُكِ نورُ
رَماني الْوشاةُ. وصدَّقْتِ قوْلاً
و كلُّ اْلأقاويلِ إِفكٌ وَ زُورُ
يقولون:زيرٌ ، عشيقُ الْغواني،
لهُ في الْغِوايةِ ،باعٌ كبيرُ
وقالوا:لَعُوبٌ ،بِقلبِ الْعذارى
وذاك غريمٌ ،وتلك غَيورُ
أمولاةَ قلبي! أترضيكِ حالٌ؟
و قد حال بيني و بينكِ سورُ
أحبُّكِ وحدكِ-أُشهِدُ ربِّي-
لَأَني اْلوفيُّ الصَّفيُّ الطَّهورُ
أحبُّكِ.ما ضجَّ منِّي انْتظاري
فهلاَّ حضرتِ و كان السُّرورُ !
أحبُّكِ. أُصبِحُ أو حين أُمسي
أحبك.أَسْري وأنّى أَسيرُ
تُحَرِّقُ قلبي جِمارُ اشْتياقٍ
و يُوجعهُ سوطُ وجدٍ يضيرُ
بربِّكِ! هل تسمعين ندائي؟
تعالَيْ! فيملأَ قلبي الْحُبورُ
تعالي ! نُدثِّرْ صقيعَ التَّجافي
بدفءِ التَّصافي و وصلٍ يفورُ
المتقارب
|
عزف مميز ينبض بالأحاسيس الرقيقه
والأشوق الأخاذه والآسره
راقت لي كثرا
دمت في ألق الجمال
مودتي