أهلا ً بكِ أختي الكريمة
ليلى كلوب
في مدينتنا الحالمة بحرفكِ المجنح.
قصة مكررة من واقع مرير، و تركــّز
على الحدث دون محاولة للغوص في الدوافع
الذاتية لتلك القطيعة/ الخيانة.
اعتمدتْ القصة على تكرار ثيمة " التبرير "
عبر الممكنات حتى تأتي الصدمة الواقعية.
مضمون يتكرر و في تكراره أتساءلُ عن
مدى تحضــّرنا النفسي في زمن المدنية/الغابة المقنعة ؟!
تحياتي لكِ.