مر أيلول
ولم ينس أنه يزرع في عمق الروح وحشة وفراغ
قفز كمراهق أرعن
من على سياج ذاكرة بالجراح مثخنة
فأنبت في أفكاري صمتا مقفرا
وشحوبا يسري في أعماقي
وأسكن عيني ألوانا داكنة
غلفني بضباب أبدي ورحل
قطف من أيامي انتظارا طويلا
وحلم لقاء نسجته من سنة
الله الله الله
بورك القلم و الإبداع
نسعد بالقراءة لكم أستاذتنا السلوى
تحاياي بما يليق