اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي
يثبتني أسفين في شبق الرؤى
في عمق يسبر الأبعاد
يسعفني لهفه متوسلا أياد تمتد لضمد الرهاف
أفتش عن عين خلف الظلال منقبة بستار عولمة
...
في الاغتراب ألم
و كل شاعر مغترب عن واقعه
فكيف إن كانت الغربة حتى لوطن لم يعد يعرفه
أبدعت التعابير بنص إبداعي كالعادة دام رقي حرفك
|
صباحك سعادة
صباح يسدل على الظلال من التوخجات فتشرق شمسه
بصمة ثرية وفيها اضافة
تقديري لك شاعرة الشام الحبيب