عندما كان البحر صغيراً لم يكن هناك متسع لك
عندما كبر البحر ليسعك رفرفت أجنحة غيابك
فصدأت الحكايات على نبرة صوت غيابك
ما أجمل هذا المدخل هنا يا ضياء ،،وتجلى الحب بأجمل صوره ،، أما المحبوبة فكانت الوطن والأنثى والأم
وما أصعب النهاية وفقدان الأمل
تقديري وطيب تحياتي لك ولهذا الإبداع