اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المأمون محمد
الى جثةٍ يشرحُها الأطباءُ نظرَ الكاتبُ العملاقُ من شُباكِ المشرحةِ الزجاجيِ...
وَكز طبيبٌ صاحبَه : يأتي الى هنا دائماً ليتذكرَ نَصَهُ الأولْ ....
|
بأي عين كان ينظر ؟
عين الذكرى ؟ عين التهكم ؟ عين التشفي ؟ عين الانتصار ...
كل كاتب و عينه !
لكن فى النص جمال لا ينكر ، و عمق لا يغمط .
بورك اليراع.