حضورُكِ هنا هو الذي بدا لي كمثلِ شجرةِ الوردِ المحملة بروحكِ الساحر ،
أما أغصانُها المواعيدُ فقد اكتملتْ باختياركِ ما فاح فيكِ من شذاها العاطرْ .
عايدة بدر ، لم تعد تنازعني أسئلةٌ غير تلكَ التي كنتِ فيها الاجابة .
لأنكِ النجمةُ الحانيةُ التي دارتْ حول مطافها نجماتُ السماءْ
محبتي