يسكنني السهاد أحيانا
تجترني الذكرى سحيقة
فأقرؤني من خلال هذه الخريدة
جلجلا خفيف النقر كماالموسيقى هنا
أتمدد بين الصور معنى
و صريخ اليقظة يقدني عنوة من حلمي
من سراب ماض توسد طبيقية بدون روح
و كان الوداع عنواني
و الحسرة شفيعي ،،،
تقديري عزيزي عبدالرشيد
لأنك سربلت سهادي بإيقاع الذكرى
الحمصـــــــــي