اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد
كيف لي
أن أدركَ أخيرًا
أنك لم تكن
يا أنا
مجرّد سرٍّ
فوقَ المطلق ،
سرابًا يحرر اللغة
من لعنة
لامعنى
مضرّج بالتيه ،
استفهامًا مبهمًا
بآخر الخذلان .
إنك
_لم تكن سواي_
غارقٌ فيك
وفي أناي .
مااصدقه من غرق
ومااعذبه من بوح
يجيد رسم لوحاته النثرية
بقلم ذهبي انيق
بوركت وهذه البلّورة الفارهة شاعرنا القدير
تحية تليق
وكل الود والورد
|
كل الود والتقدير لروحك المبدعة العفيفة شاعرتنا القديرة استاذة عبير محمد ،بوركت سيدتي الفاضلة وبورك مرورك العطر ،دمت ببهاء ..