اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة حمد
خْتَلَّ في ظِلِّهْ
عَصَرْتُ الْقَلْبَ لَمَّا هَاجَ فَاحْتَبَسَتْ بِهِ الغُصَّهْ
يُسَائِلُنِي عَلَى أَيِّ الْمَنَافِي أَزْرَعُ الْوَرْدَهْ
فَيَصْدِمُني سُؤَالُ حَبِيبَتي ، أَوَلَسْتَ في قَلْبِي تُطَارِدُ نَيْسَمَ الْعَوْدَهْ
أَهِيمُ عَلَى خَليِجِ اللَّيلِ عَلَّ بِهِ سُكُونَ الأَنْفِسِ الْمَوْتَى
أُغَازِلُهُ عَلَى قَبْرِي وَأَمْسَحُ فَوْقَهُ الْعَبْرَهْ
وَقَدْ عَلِمَتْ جُفُونُ اللَّيلِ مُشْكِلَتِي
بِأَنِّي قَدْ أَجِيءُ لِهُدْبِ عَيْنَيهَا بِلا وَرَدَهْ
كم انت بارع أخي صقر في رسم تداعيات صهيل المفردة
كنت تعزف ونحن نغرف من جميل النظم ورقة العبارة برغم عصفها للمعاني
مبدع وأي مبدع
|
شاعرتنا الماجدة نبيلة حمد
هو مما تجودين به أخيتي
بوركت وشكرا كبيرة لقلبك المحب وما رسمت على النص من بهاء الحروف