[نبيلة أبوصالح]

(كل نهاية ، هي بداية أخرى) أعرف أن هذه كانت كلماتي التي ألقيتـُها إليك مرحّبة ً، و مودّعة..
أعرف ذلك تماما مثلما أعرف بأن "صلفك" جاء اليوم فقط .. يتأبطها،
و لطالما أنكرها !

من بعد إذنك لو سمحت ..
دع كلماتي النقـية َ في سمائها ،
و خذ غرورك معـكَ و اهبطا .