الروضة التي كانت يوما طفلة مرحة
أمي، تبلغك البساتين أشواقها
... اثنتان من ثلاثٍ هنّ ملامحُ وجهي ، الطفولةُ والأمُّ ، ويبقى الثالثُ وأعيذكِ بجمال روحكِ منه وهو : الحزنُ .
... قرأتُ العبارةَ هذه :
الروضة التي كانت يوما طفلة مرحة
وأسقطتُ منها " كانت " ، فسامحي جرأتي ، لكنني معذورٌ لأنني صادقٌ ، ففيكِ أجملُ ما في الطفولة ، البراءة والصدق .
فارس الرومانسية وتوهجه... العموش
... لولا أن أغضبَ أخي " تشي " لاتخذتُ هذا لقباً إلى يومِ كتابة القصيدةِ الأخيرة .
الأنيقةُ البوح ، والشفيفة الحرف والروح روضة :
نكتبُ بتنميقٍ لنداريَ سوءةَ الكذب أحياناً ، وتكتبين بعفويةٍ لتظهري جمال الصدق .
شكراً " برشه ... برشه "
باهي جداً هذا الجمال المعتَّـقُ بالصدق .
شكراً لأنكِ أنتِ .
سأسميكِ ، واسمحي لي : نبض الصدق .
القيصر .