لكنَّ أشيـــــاءَ الغيابِ مُوَضَّبَةْ
ويدُ السؤال تَدُقُّ بابَ الأجوبةْ
... أنتَ ، أخبرني عن الحوار الذي دار قبل هذا البيت لأدلفَ منه إلى وجعك النورسيِّ ،
حسناً ،
سأخبركَ أنا بأكثر مما تعلم إنْ لم تخبرني ما تعلم ،
ثم ،
هل تظنّ أننا نظنُّ أنّ هذه الـ لكن في مفتتحِ القصيدة جاءتْ عبثاً ؟!!
أنتظرُ جوابك أو اللا جواب لأجيبَ على الحالتين .
أخوك الكبير كما تعرفهُ .
حسناً ،
انطلقْ إلى أمي فأخبرها أنني على إثرك .