تسعى العلوم التربوية
وتسمى عادةً علم التربية
ونظرية التعليم لوصف وفهم
السياسة والممارسة التعليمية
تشمل العلوم التربوية العديد
من الموضوعات مثل التربية
وعلم الأراغوجيا والمناهج والتعلم
وسياسة التعليم والتنظيم والقيادة
الفكر التربوي مستنير من قبل
العديد من التخصصات مثل
التاريخ والفلسفة وعلم الاجتماع وعلم النفس
غالبًا ما تسمى الكليات والأقسام وبرامج الدرجات
والشهادات في العلوم التربوية ببساطة بكلية التربية وغيرها
من الشائع أن تقول إنها تدرس التعليم وهو ما يسمى عمومًا
دراسة العلوم التعليمية في الوقت الحاضر وكان يُطلق عليه
تقليديًا دراسة علم أصول التدريس في معظم البلدان الأوروبية
تأخذ النظرية الثقافية للتعليم في الاعتبار كيف يحدث التعليم من
خلال مجمل الثقافة بما في ذلك السجون والأسر والمؤسسات
الدينية والمدارس وأمثلة أخرى كالنظرية السلوكية للتعليم
التي تأتي من علم النفس التربوي والنظرية الوظيفية
للتعليم التي تأتي من علم اجتماع التعليم
كانت المحاولات المبكرة المعروفة
لفهم التعليم في أوروبا
من قِبل الفلاسفة اليونانيين
والفلاسفة اليونانيين الكلاسيكيين
ولكن هناك أيضًا أدلة على وجود
مناقشات معاصرة بين علماء اللغة
لا يهتم الفكر التربوي بالضرورة
ببناء النظريات بقدر ما يتعلق
بالبحث العاكس للقضايا
والمشكلات التعليمية
من منظور
التخصصات المتنوعة
قد تستفيد الفلسفات أو نظريات التعليم المعيارية
من نتائج الفكر الفلسفي والاستفسارات الواقعية
عن البشر وعلم النفس في التعلم ولكن تدعم
وجهات النظر حول ماهية التعليم
وما هي الفرضيات التي ينبغي تنميها
الأنواع الموصوفة عادة ما تكون مقترحات
الأساس المعياري الأساسي حول ما هو جيد أو صواب
الافتراضات الوقائعية الأساسية حول الإنسانية والعالم
الاستنتاجات استنادا إلى هذين النوعين من الأماكن
حول التعليم التصرفات ينبغي أن تعزز
مزيد من الأسباب الواقعية
حول أشياء مثل علم نفس
التعلم وطرق التدريس
ومزيد من الاستنتاجات
حول الطرق التي يجب
أن يستخدمها التعليم
على غرض المدارس
تطوير التفكير حول الأسئلة الدائمة
وإتقان أساليب البحث العلمي وتنمية الفكر
وخلق عوامل التغيير وتطوير الروحانية
ونمذجة مجتمع ديمقراطي
تشمل الفلسفات التعليمية الشائعة